الجمعة ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٦
بقلم دينا سيد

على خشبة المسرح

على خشبة
المسرح
وخلف ستائر
الصمت..
تقف تلك
الكلمات
تنتظر رفع
الستار
كى تُعلن
للعالم
ما بداخلها
من فرح وحزن
شوق وحياة
لهفه وحنين
ولكن ..!
متى يرفع
الستار؟
هل حان
الوقت؟
أم عليها
الانتظار
وهل سيأتى
ذلك اليوم
حقاً..؟
أم ستبقى
خلف الستار

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى