الاثنين ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٥
بقلم بوعزة التايك

مسافرة مع الأيام

أيتها المسافرة مع أشرعة الأيام ورياح الزمان هل ستعودين يوما لإطفاء النار التي أضرمتها في أوراقي؟ هل ستعودين لأعيد كتابة حياتي من جديد؟ هل ستعودين مرتدية نفس الابتسامة و النظرة لإعادة الروح إلى حيطان وسقف بيتي أم ستبالغين في الغياب أيتها المسافرة الأبدية في واحات وشواطئ وضفاف أوراقي ؟


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى