الاثنين ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٦
بقلم محمد محمد علي جنيدي

مصباح دموعي

مصباح دموعي
على حرفٍ بإفصاحِ
ونورٍ ملء مصباحي
تسافر دمعتي دوما
لبلدانٍ وأرواحِ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى