كأنَّ الوردَ يهذي
١ آب (أغسطس) ٢٠٠٨من بُحَّةِ النايِ احتضنتُ كشهريارَ غيابها وسرابَها ودفاترَ المحكومِ بالوجَعِ السماويِّ. احتضنتُ بيارقَ الجسدِ الرهيفِ جديلتينِ من انصياعِ الماءِ للذكرى، هناكَ وراءَ هذا الليلِ هذا الأخضرِ الشفَّافِ، بحرِ اللانهايةِ. لعنةِ الصفصافِ (...)