رسالة من كهان كنيسة القيامة وكنيسة المهد
٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨من يسقط هذا القناع؟ من يسكت هذا الدمع المسكون في الأجفان؟ ويخرجه من صقيع الأهذاب؟ من يلملم هذا الجرح بين الأحداق، توسلت بالليالي، أن ترحم دموعي التي تنهار بداخلي، توسلت بالقدر أن يرحم ثورتي، غضبي، سكوتي، ولا يجعلني سجينة هذا الدرب (...)