أيها البحر ١ آذار (مارس) ٢٠٠٣، بقلم أمل إسماعيل أيها البحرُ لماذا أخْفَقَتْ رُوحي ومَالتْ شمسُ قلبي للمغيبْ؟ غرْبَة الأشواقِ طالتْ (...)