عائلة الأحزان ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك زهرة حزينة بجانبها دمعة حزينة بجانبها شاعر حزين يكتب قصيدة حزينة بقلم حزين على ورقة حزينة. (...)
إذا الشعب يوما ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب للحاكم والوزير والزعيم السياسي والزعيم النقابي (...)
كم أشتاق إلى ابتسامتها ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك باقة ورد حطت على الورقة وراحت توزع ألوان السعادة وعطر الجمال على الحروف ونقطها. بعدها جاءت (...)
أدخليه آمنة أيتها الغريبة ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك فتحت لها الباب فدخلت بيتي آمنة ثم غادرته أمينة على أسرارها وأسراري و أسرار سريرالغريبة. وفتحت (...)
القدس في الحنجرة إلى الأبد ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك حروفي صارت دموعا وكلماتي نواحا وقصيدتي وعاء لأحزان فلسطين. أما قلمي فأصبح رصاصة تهددني (...)
قدر الأيام ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك عجلات السيارة تدور والزوج يدخن والزوجة تعد كم بقي لها من الوقت للوصول إلى مكان الحفل والزمن (...)
عودتها وحيرة السؤال ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك بعد غياب دام ثلاثين سنة رأيتها قادمة فشرعت ذراعي لمعانقة السؤال. كم هو صعب تذكر ملامح السراب (...)
أحسنت الرد أيها العندليب ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك سألت العندليب عن حاله فأجاب: ترى النار تحوم حول الحنجرة والرصاصة موجهة حقدها صوب القلب. ترى (...)
رقصة والدي ١٩ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك والدي لم يبك في حياته إلا مرتين: يوم وفاة والدتي سنة ١٩٦٩ ويوم وفاة أختي شافية سنة ١٩٩٠ في (...)
الإرث ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك قائد بلد عربي ذائع السوط والصوت مات تاركا وصية كي يدفن سوطه معه. لكن قائدا عربيا آخر (...)