لمن رَسَمتْ ثغرَها؟ ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت لمن رَسَمتْ ثغرَها يا تُـرى؟ ولوز الشفاه لمـن أزهـرا؟ سألتُ فـردَّ علـيَّ البنفسـجُ (...)
بكائية أمام قبر الناصر صلاح الدين ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت "زرتُ دمشق قبل عشرة أعوام، ودخلتُ على الجادة التي دُفن فيها هذا القائدُ العظيم في المسجد (...)
لو تنفع الكلمات ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت قلماً وقِرطاساً بربكِ هاتي إني سأبحرُ في مكامنِ ذاتي وسأكتبُ الكلماتِ فوقَ مدامعي وعلى (...)
أرى في عيونكِ دمعاً ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت "عندما أزجر طفلتي الصغيرة جنين (١٠ شهور)، لا تحتملُ ذلك فتبكي كثيراً وأرى في عيونها العتابَ (...)
ودَّعتُ وجهكِ ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت ودَّعتُ وجهَكِ والسَّماءُ تنوحُ والعطرُ، يا بغدادُ، منكِ يفوح ودَّعتُ أرضكِ لا ككلِّ مودِّعٍ توديعَ طيرٍ أثخنته جروحُ كانت سويعاتُ المساءِ حزينةً والصَّحبُ صوتُ بكائِهم مفضوحُ
سان فرانسيسكو ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت بنتَ المُحيطِ الهادِرِ أطلقتِ فيضَ مشاعِري فنظرتُ حوليَ كي أرى وجهَ الجَمالِ الساحِرِ (...)
حنين و ذكرى ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت ناصر ثابت يغرد من المهجر أما من دَمْعِكَ المُنسابِ بد أليسَ له معَ الأشجانِ حَدُّ دُموعِي كُلُّها شَوقٌ وحزنٌ وللمشتاقِِ دَمعٌ لا يُردّ يُكَفكِفُ مَرةً ويَنوحُ أُخرى فبينَ ضُلوعِه بَرقٌ ورَعدُ
أحزان عاشق ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت يستفيقُ الحزنُ في قلبي مَساءً ويدي تمسحُ آثارَ دُموعي كَلِماتي نغماتٌ من سُكونٍ وحروفي (...)
يا شعر ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت للشعر لونُ الليالي مثلُ الرؤى والظلالِ كأنه من حريرٍ أو رقةٍ في سِلالِ أحلامُه مثلُ (...)
رسالة إلى السماء ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٤، بقلم ناصر ثابت أغرقَ الدَّمعُ عيوني عندما كنتُ أصلي وأطلتْ روعةُ الفجرِ من الأشجارِ كنسرينٍ.. وفُلِّ (...)