حوار مع المخرج المغربي الواعد رامز لطرش ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم عزيز باكوش السينما كانت علاجي ونافذتي نحو العالم في ركنٍ من أركان الإبداع المغربي الشاب، يطل المخرج رامز لطرش كصوت جديد في السينما المغربية، قادم من مدينة جرسيف التي شكلت له المعمل الأول لاكتشاف ذاته ولغة (…)
جائزة سميحة خريس للرواية الأولى ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) تكريمًا لمسيرة الروائية سميحة خريس، وإيمانًا بدورها البارز في إثراء السرد العربي، أطلقت "الآن ناشرون وموزعون" جائزة سميحة خريس للرواية الأولى لتكون منصة لاكتشاف الأصوات الجديدة، وفضاءً لاحتضان (…)
أحمد زكي أبو شادي ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم مصطفى معروفي أحمد زكي أبو شادي (١٨٩٢ ـ ١٩٥٥)هو شاعر وطبيب مصري ولد في القاهرة وأبوه كان محاميا ومن الوطنيين الذين وقفوا في وجه الاستعمار الانجليزي، وأمه كانت مهتمة بالأدب أنجبت ثلاثة أطفال ذكور منهم لم يعش (…)
في ذكرى حارس اللغة العربية ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم الشاعر والإذاعي فاروق شوشة يعد من حراس اللغة العربية وهو من مواليد ٩ يناير عام ١٩٣٦ بقرية الشعراء بمحافظة دمياط ويرجع اسم القرية إلى الحروب الصليبية وقتها كانت دمياط مدخلًا رئيسيًا لجيوش الفرنجة (…)
شاعرُ الكادحين والمناضلين ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم حاتم جوعية (في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعر والكاتب الفلسطيني الكبير المناضل حنا ابراهيم) يبكي الجليلُ عليكَ والأرجاءُ والبعنةُ الحمراءُ والشُّرفاءُ والكرملُ الوَسنانُ والشَّاغورُ والسَّاحلُ الغربيُّ (…)
وطني الصغير… ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم هديل نوفل يا وطني الصغير… يا وردةً نبتت بين كفّين من صلاة، كم من مساءٍ علّقَ روحه على غيمةٍ، وانتظر أن تعود الأصوات من البحر. هناك، يمشي الحلم حافيًا فوق وجع المسافات، يحمل على ظهره حقيبة من ضوءٍ، وفي (…)
استضافت مدرسة تلفيت الثانوية المختلطة ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم فراس حج محمد مناقشة «أدب الأسرى» و«التقمص الإبداعي»"في الكتابة بمدرسة تلفيت الثانوية استضافت مدرسة تلفيت الثانوية المختلطة/ مديرية التربية والتعليم في جنوب نابلس الكاتب والمشرف التربوي فراس حج محمد للحديث (…)
في الذكرى الخامسة لرحيل الأديب الفلسطيني حنّا إبراهيم ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم رانيا مرجية الكلمة التي قاومت كي لا ننسى في الذكرى الخامسة لوفاته (١٥ أكتوبر/تشرين الأول ٢٠٢٠) في مثل هذا اليوم، نضع أيدينا على قلب الجليل ونُصغي. لا يعود الصمت صمتًا في البعنة، إذ يُصبح هواء البلدة (…)
عندما تكون اللغة هي الحاضنة جواد العقّاد يكتب موته واقفًا ١٥ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم سماح خليفة يقول المتوكّل طه: "إنّ الحرب ربّت جواد العقّاد"، وأنا أقول: "إنّ الحرب صقلت جواد العقّاد"، فجواد المولود عام ١٩٩٨م، والذي كتب قصّته الأولى عن الحبّ والحرب عام ٢٠١٤م، وشهد أربعة حروب، إنّما هو شهد (…)