عوالم الليل ٣ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم عارف محمد نجدت شهيد ما راعني شيء في عالم اليقظة إلا تمكنت منه في عالم النوم الذي يخضع فيه كل صعب فيصبح كما نريد، ويقترب فيه كل بعيد، ويعود فيه ما انقضى، وتتعطل فيه قوانين الزمان والمكان، فكأن الواقع يغيب مع الشمس (…)
زوجة شهيد ٣ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم ميسون حنا في أمسية رائقة مازحتني وتساءلت قائلا: إذا مت قبلك هل ستنسينني؟ ضحكنا ولم إجبك. لكنك اليوم أحلت المزاح إلى حقيقة، وغادرتني يا حبيبي، كيف أنساك وقد زرعت في قلبي محبتك؟ كنا نجلس أمام خيمتنا، طلبت مني (…)
الحوار ودوره في تمكين السرد القصصي ٣ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم صالح مهدي محمد يُعَدّ التبادل الكلامي بين الشخصيات أحد أهمّ الأدوات السرديّة التي تمنح القصة حيويّتها وقدرتها على تمثيل عالميها الداخلي والخارجي. فهو ليس مجرّد كلام يُتبادَل داخل النص، بل آلية لتفجير الحدث، وكشف (…)
السندريلا والقديس ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم أحمد الخميسي اصدار عالمي في المسرح الكبير للوجود، كثيرا ما يرتدي القدر ستار الصدفة. قبل أن يعرفها العالم باسم "سندريلا الشاشة" - المرأة التي أسرت الملايين بابتسامة أخفت ألف حزن - كانت مجرد فتاة نحيفة أمية (…)
من عبلّين إلى عبلّين نعود ٢ كانون الأول (ديسمبر) الاتّحاد القطريّ للأدباء الفلسطينيّين يضع اللّمسات الأخيرة للتّحضير للمؤتمر الثّاني في عبلّين جاءنا من النّاطق الرّسميّ للاتّحاد القطريّ للأدباء الفلسطينيّين، الشّاعر علي هيبي: في قاعة المركز (…)
الأدب النسوي المحلي وتجلياته في النظم العلاجية ٢ كانون الأول (ديسمبر) بمبادرة الاتحاد العام للكتّاب الفلسطينيين- الكرمل ٤٨ ولجنة "الأدب النسوي" وبالتعاون مع مجلس عبلين المحلي ومؤسسات وجمعيات مختلفة في عبلين: "ناشطات من أجل عبلين، بيت الأكاديميين المتقاعدين، مجموعات (…)
مهرجان العقبة ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم علي هيبي على مدى ثلاثة أيّام منذ العشرين من تشرين الثّاني هذا العام ٢٠٢٥ وحتّى الثّالث والعشرين منه، ولأوّل مرّة يشارك في مهرجان العقبة الشّاعر الفلسطينيّ علي هيبي ضمن الأمسيات الشّعريّة وبأجواء ثقافيّة (…)
الأدب النسوي: كتابةٌ في فضاء الجسد والذاكرة ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم رانيا مرجية في فضاءٍ تتشابك فيه الحكايات بالصمت، وتتصادم فيه الذاكرة مع الثقل التاريخي الذي ورثته النساء عبر قرون، يطلّ الأدب النسوي بوصفه صوتًا مضادًا، فعلًا وجوديًا قبل أن يكون نصًا مكتوبًا. إنه مساحة (…)
مسرحية: مقهى الذكريات المنسية ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم صالح مهدي محمد مسرحية درامية – فانتازية يمكن تقديمها على خشبة المسرح بسهولة، بعدد محدود من الشخصيات وديكور واحد. المسرحية من فصلين، كلُّ فصلٍ من مشهدين: الشخصيات ماهر: شاب في أوائل الثلاثين، هادئ، يحمل (…)