الخميس ٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٨
بقلم راندا رأفت

مع السواد

بلغت ذلك الذي اشتقت إليه منذ سنين... توقعت أن تغمرني موجاته الزرقاء ذات النهايات البيضاء، لكن ... لفحتني موجات تحمل سواد...

تسائلت.. تهت في إجابات هلامية.. وهو لا يحيب.

قررت ألا أبالي، فلعلها مبالغة بصرية؛ نتجت عن إكتئاب مزمن...

سرت حتى اقتربت من الأعماق...
الموج لفظني مع السواد.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى