الأحد ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨
بقلم كاظم إبراهيم مواسي

قصيدة حاليّة

حتى أكتب نصاً ما
كان عليّ ركوب الصمت ِ
وإنزالُ الهمّ ِ
وخلع الأشغال
كان عليّ تذكّرُ حبّ ما
حبّ ليس يغيب عن البال
حبّ الأطفال
كان عليّ نزولُ البحر المتدارك
قبل غياب الشمس هنا
وتردّي الأحوال
يحدث هذا للأسباب:
فئةٌ منا ترجع للماضي
تحياهُ، لا تدركه
فئة منا تحيا الحاضر
تمسكه، لا تتركه
فئة منا أدركت المستقبل
تدركه، لا تحياهُ.
والحال هنا
بئس الحال

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى