الأربعاء ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨
بقلم
أقلى اللوم
أقلى اللوم جارك لن يضامافلا تخشى – وإن عنتوا – ملامافما أنت التى ترضين ذلاولا أنا بالذي يرضى انهزاماوليس على ّ فيما كان بأسأليـس الله يمتـحن الكــراماعصانى القول وهو لدى عبدفكيف أنال عن عبد غراماوظن الناس بي شرا لحربأرادوها، وقد رمت السلامافإن أكن الغلام على يديهمكما زعموا، فهل وأدوا الغلاماوإن أك صامتا فلدى قولسيكفينى – إذا صلح – الأناماأعابونى على صمتى حياءوكان الحق لو عابوا الكلاماجديد القلب ليس له صديقبدرب ٍ كل ما يحوى قدامىويوم غدوت فى جمع تناسوا- إذا جمعوا - حلالا أو حراماوبيّت بعضهم قتلى وبعضأرادوني الفداء لهم رغاماصديقك إن زللت أقام عذراوخصمك ما جهدت فما أقاماستدرى إن صمت على حياءبمن يخفى إخاء، أو خصاماخبرت الناس حين لزمت صمتافأدركت الأشاوس، واللئاماسأترك منزلى لهم قليلاوسوف أعود كى أرث الحطاماسيبعثنى الإله على أنام ٍٍأوفيّهم جزاءهم لزاما(أضاعونى وأي فتى أضاعوا)غدا يدرون من خيرٌُُ مقاما