الأربعاء ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩
كيف عيونكِ ترضى
بقلم: محمود دياب
ماذا أكتبُماذا أقول...كيف عيونكِترضى عليّوكيف هذا البعدُ يزولقولي شيئاً...اكتبي شيئاً...اعطِ حلاً...أعرفُ أنّ لديكِ حلولماذا أكتبُماذا أقول.....يا ضوءُ يا لونُيا دهشة ُ يا ذُهولأحبّكِ.......لا تقرئيها...اسمعيها..أحبّكِ.......اسمعيها وليسمعهاكلّ عذولهيّا قوليها أنتِ......ودعي عمري يطولأسمعي الأرضَوالسماءَ والحقولدعي السهولَتصيرُ جبالاًوالجبالُ تصيرُ سهولكفاهُ حكمك القاسي كفاهكفاهُ أوَكم مرةًبشرعكِيقتلُ المقتول؟يا إلهي كيف نظرةُ عين ٍتحملُ قلباًَ معها..ترى يا إلهي هل ألقتهُأم هوَ بعدَهُ محمولإلهيكيف امتلكت أمرهُحتى صارتتصولُ فيهو بهِ تجوليا ربّ العشقوالعشّاق ِوالألباب ِوالعقولإن قلتَ لييومَ أسألُو يسألُ كلُّ مسؤولادخل جنّتيليتهُ يا إلهيلو كانبصحبتهاالدخول.
بقلم: محمود دياب