الأحد ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩
بقلم عبداللطيف مبارك

شايب.. بنت.. ولد

كان يتعكز.. ع الضل يعديه
ويزُك على حيطان القلب النازف
قناطير.. من وهج الروح
إطلع.....
مد إيديك ف الصوره وهاتُه
كُنت راكنها م فوق الرف لحد م بهتت
إخضع......
دى الأيام الجايّه
عُمر م هتكون قد إللى إتعدت
إتحرى الضيقه.........
ف عيون إللى ماتوا وعايشين
غًبش الدُنيا.....
عُمر م كان ليها ملاذ
غًبش الدُنيا.....
فاترينه قزاز
إحجل ف غيطان الروح.. وإتأنّى
عند الحلقوم.. هتلاقى عُزاز
أمك وأبوك.......
أختك وأخوك.........
والناس إللى حبيتهم يوم...
قًتلوك
والبنت إللى إنت سارقها
من قلب الواد وغويتها
يوم..... قلعتلك
ورميتها بسهام الشًهوه وجابت
م نن عنيك فراشات ألوانها
موش هتدينها
راح تُسكُن شَق الخوف جوّاك.. وتصُونها
والواد.....
الواد اللى انت رسمته م فوق جدران البيت
... عصافير
موش هيطير
راح يتسابق..
جوّه ربيع العمر
لكنك..
كُنت أخير
جوّه كتاب الأساطير

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى