الأربعاء ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

سفر

طفت المدائن والقرى
طفت النجوع 
وبحثت عنك بأعين 
فيها الدموع
العين تبكى مرة 
والقلب تخنقه الضلوع
طفت المدائن باكيا
وصرخت حتى أسمعك
ولكم أسآئل أنجمى
مستحلفا أن ترجعك
الشوق أدمى أضلعى
أشكو له كى يوجعك
أزجى أنين مشاعرى
بوحا ليوقظ مسمعك
حلمى المسافر فى رباك 
ياروعة اللقيا معك 

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى