الأربعاء ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٠
بقلم عماد عبد الله موسى

دبلوماسية هادئة

دلفت إلى مخدع الزوجية،

فوجدته يمور في أحضان صديقتها،

أغلقت الباب ....

وبعد حين...

وجد زوجته تعاقر أعز أصدقائه....


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى