الأحد ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠ بقلم حسن برطال الحمام الزاجل مررتُ ببيته لأبلغه رسالتي عن طريق زوجته كالمعتاد فلم يكلمني أحد .. سألته عن السبب .. أجاب: – لقد غيرتُ (الثابتة) ب (المحمولة) و تكلم عن ماركة عصرية و هو يبتسم../