حوار مع عزت عثمان

عزت عثمان من أبناء المصرية للاتصالات حيث يعمل في إدارة الشبكات اللاسلكية للمناطق النائية بمدينة السادات ويتمتع بموهبة الفن وشارك في العديد من الأعمال الفنية وفي هذه المحاورة قال: 

*...................................؟

عزت عثمان وأعتز بعملي بالشركة المصرية للاتصالات.

*...................................؟

عشقت الفن والتمثيل منذ طفولتي وبعد عملي حرصت على تنمية موهبتي وصقلها فدرست بالقسم الحر بمعهد الفنون المسرحية ونهلت من علم عبد الرحمن عرنوس في مادة فن الارتجال.

*...................................؟

زودتني الشركة بدورة بالمسرح القومي ونهلت من فن وعلم جميل راتب ومحمود الحديني.

*...................................؟

منذ عام 1980 وأنا معتمد ممثلا بالتليفزيون المصري.

*...................................؟

شاركت بالتمثيل في العديد من الأعمال الفنية وأذكر على سبيل المثال: المسلسل التليفزيوني الإمام محمد عبده حيث قمت بدور ضابط شرطة وقبضت على الإمام محمد عبده والذي جسد دوره الفنان الكبير أشرف عبد الغفور كما شاركت في مسلسل جمال الدين الأفغاني وتمثل دوري في أحد رجالات الأتراك العاملين في قصر محمد علي وهذا المسلسل من بطولة محمود ياسين وإيمان الطوخي.

*...................................؟

شاركت بالتمثيل في النشاط الفني للشركة حيث قمت بالتمثيل في مسرحية مين الرجل فيهم؟ إخراج عادل وجدي وبطولة نخبة من الموهوبين في الفن من زملائي بالمصرية للاتصالات وعرضت هذه المسرحية على مسرح الهوسابير كما شاركت في مسرحية ملك يبحث عن وظيفة إخراج حسن العدل وعرضت على مسرح ميامي ومسارح الدولة في بور سعيد والسويس وأسيوط وسوهاج وأسوان.

*...................................؟

حصلت على العديد من شهادات التقدير والجوائز من وزارة القوى العاملة فقد فزت بجائزة أحسن ممثل من العاملين وذلك على مستوى المحافظات.

*...................................؟

أعمل بالشركة منذ عام 1978 حيث عملت بشئون العاملين باللاسلكي وفي عام 1993 عملت في الشبكات اللاسلكية للمناطق النائية بمدينة السادات.

*...................................؟

مثلي الأعلى محمود ياسين وعبد الرحمن عرنوس.

*...................................؟

الفن الجيد هو الذي يخدم المجتمع ويعبر عن هموم الناس وفي نفس الوقت يقدم الحلول والرؤى المستقبلية الهادفة.

*...................................؟

المسرح: حياتي.

القراءة: سلاح الفنان.

الحياة: مدرسة.

*...................................؟

بعد خروجي للمعاش سوف أتفرغ للفن الذي يسكن بداخلي.