الخميس ١٢ أيار (مايو) ٢٠١١
بقلم عماد عبد الله موسى

هِرَمْ

غادر حزبه كرها...

التفت يميناً ...

... يَساراً...

... نحو الوسط...

لم يغب طويلا عن الوعي...

نظر أمامه... فوجد حزب الفيس بوك يرحب به

فقال متنهدا:
هرمنا حتى وصلنا إلى هذه اللحظة


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى