السبت ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١
بقلم
أشواقٌ عمّانيــــــــــة
بلغوه عني السلامَ سلامــاواسألوه عن النزيفِ الغرامـاضمدوا بالتفاتةٍ جرحَ قلـبٍشفهُ الوجدُ واستحث هيامـاكفكفوا دمع الياسمين إذا ماظلَّ يجري وكان جرحيَ شاماوسقى من دمشق كل رباهاواشتكى محزونا بكف اليتامىواسألوه أمرَّ قربــي مساءًحين سقمِ ارتدى قميصا وناما؟واحملوا عند النجم كلَّ سلاميعلهُ كالسماءِ شوق تنامــىرقةٌ نسمةُ الجنوبِ وشــوقٌهي ريح الصبا ترفُ حمامــاسلموه دفاتر العشقِ حتــىيلثمُ الحرفَ ما تبدى إمامــاوسطور فيها العصافيرُ مـادتتقرأ الشعرَ بالغنا إلهــامـاهذيان الكلام .. لا تقرؤوههو بدءٌ والحبُّ كان ختامـا