الاثنين ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١
بقلم حسن لختام

الرحيل

واخيرا، اقتحم الثوار مقره الرئيسي...كان قد رحل تاركا خلفه كل شيء على حاله، باستثناء كرسي بقي مكانه شاغرا وسط المكان.

سرقة

.استيقظت مبكرا ...كانوا قد سرقوا الحلم مني


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى