السبت ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١
بقلم عبد العزيز الشراكي

اعتزال

متى ألقاك يا قبري؟
متى يا راحةَ العمر
متى أرتاحُ في نومي
من الأحلام والفكر؟
لقد حـــــاولتُ أن أحيا
وأن أسعى وأن أجري
لقد حاولتُ طـــاقاتي
فلم أحصدْ سوى المرّ
وضاعتْ كل أحلامي
هبـــاءً وانتهى أمري
وإني الآنَ منتظــــــرٌ
لقاك بفارغ الصـــــبر
وليس يشـــــدني شيءٌ
فكل الكــــون لا يُغري
ويقصر حبُّ مَن أهوى
أمام هواك ياقبـــــــري

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى