الأحد ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم
النشيد القومي
يا سليل الصقر ثرضد جراح عمًرت وبثورارْم الظلام بسيف الضياء يبسم النورشد أطرافا لك للصليبحتما ولا بد لثم الأعتاب يــــــــــغوريا مشرق الأنوار، يا مهد الملليا محيطا، أظلم منه المنـــــــــاربات بلا هاد لشاطئ الأمــــــانيا خليجا صار غريق الخزي والعاروأنا هُ، في أنابيب استنساخ قمين.يا مرفأ الــدر غر رفقة عشتارحك من رمالك ورد ا للربيع.إن كان مرتع مصاصي الدماء الظلامفالنور يمحقهم، يلقوا مصير الــكلابيا أبن العرين إن مسعـــــــــاك إلىتحسين نسلك ضرب من هذيــــــانإلى سراب متملقا تصبوتؤمن بالربح بمجهود كســـــــــلانيا جبال الأنوار، يا قلعة العزمنطلق الفتح ومنزل الأضـــــيافإن إشراع أبوابك حمق،جهالة.. ضرب من العصــــــــيانيا بصيرا في جحيم تحترق ..لا بحر تحس، ولا أنت صـــهدان.غافل، في الظلام تلهويا راتع ُإن دون العشب قضبـــانيا من غدوت إلى ما ترنووما دريت أن مسعاك إلى غثيـــــانأنت كمن يخوض حربا والسلاحترسنة من صواريخ أعدت،لكن.. من فقاقيع صابون ودخــــــان