السبت ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٢
بقلم عمر حمَّش

اصطياد!

البدرُ المغترب الذي جاور الطريق؛ أمسكت به سبابةُ الأميرة.. في قصرها جعلته فارسَا، في عطر نفطِها يحوم... ثمّ أعادته في كيسٍ إلى صحرائها جثةً غريبة!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى