الاثنين ٢١ أيار (مايو) ٢٠١٢
بقلم بوعزة التايك

درويشنا لا درويش بعده

كم «بعثرت» من القصائد في صدورنا يا درويش العرب فرحمك الله ورحم قصائدك. تجلس في البيت حزينا ويجلس ياسر عرفات حزينا لما يكتشف أنك لا تسكن معه في نفس القبر.

أنت الشاعر قصيدتك عنوانها فلسطين وقارئك اسمه عرفات ومحبوك هم العنادل والفراشات وأزهار الربيع العربي.

درويش العرب والعجم أنت والسؤال هو: هل في مقدور إسرائيل أن تنجب درويشها؟

أبدا، قال لي ملاك السماء


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى