الأحد ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢
بقلم رعد الريمي

برم

برم من فقدان ساعته اللازورد، في مواضئ مسجد حارته ...

رغائه حلق حوله يراقات صغار،صبية فقدوا بعضاً من مستلزماتهم؛

ليتباهى بها زهوا في صباحات العيد صبية إمام المسجد.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى