الثلاثاء ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢
بقلم بوعزة التايك

حبيبتي أمي هي منقذتي

اخترقت الرصاصة بياض الورقة فسال الدم من قلب الشاعر واخترقت أنياب الوحش ثدي أمي سنة 1969 فسالت الدماء من أفئدة أيامي.

وفي سنة 1992 حاولت شهب النار اختراق الجسد والعقل لكن ابتسامة والدتي اخترقت جبال النار وأطفأتها برذاذ قلبها الذي كان علي بردا وسلاما وإبداعا.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى