الأحد ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٦

عبد المنعم (محمد خير) إسبير

1ـ سوريّ من مواليد حلب/سورية في العام1931م مقيم في مكّة المكرّمة منذ أوائل العام1991م .

2ـ ملازمة الدراسة منذ نعومة أظفاري في مدرسة والدي النّموذجيّة ذات الشهرة الواسعة آنئذ، والتي يدرَّس فيها اللغة العربيّة وقواعدها ، وعلوم الشريعة الإسلاميّة، وأصول المحاسبة .

3ـ دراسة غير مكتملة في المدرسة الخسرويّة الأهليّة التي سمّيت بعدئذ (الكليّة الشرعيّة).

4ـ أمارس مهنتي الأساس في مكتبي المحاسبي منذ العام 1950م .
وفي العام 1955 أعتمِدْتُ من قبل وزارة العدل كخبير حسابي محلّف لدى محاكم حلب ،
وحتّى العام 1978.

5ـ ألّفت كتاباً في مبادئ أصول المحاسبة التجاريّة ، تمّ اعتماده من قبل وزارة الثقافة في كلٍّ من سورية والعراق ، لمكتباتهما العامة .

6ـ هواياتي في سنّ الشباب :

كتابة وإخراج البرامج والتمثيليات الإجتماعية في إذاعة حلب من العام 1954 إلى العام1965م على ماأعتقد ، منها : البرنامجان المشهوران حينها ( من ملفّات القضاء) و(من المسئول ) ، وأيضاً كتابة وإخراج المسرحيات الوطنيّة السياسيّة .

وقد منحتني وزارة الثقافة في العام 1957 في ذلك المجال ميدالية وبراة تقدير.

7ـ في العام 1960 تم اختياري مخرجاً للتلفزيون السوري قبيل إنشائه ، وسافرت على
نفقتي الخاصة إلى ألمانيا الغربية لإنجاز دورة تدريبية على أعمال الدراما ، وللكنني عند
العودة لم ألتحق بوظيفتي في التلفزيون ، لرغبتي في عدم التخلّي عن عملي المحاسبيّ الأساس .
8 ـ في العام 1963م تعاقدت معي (رعاية الشباب) في جامعة حلب على قيامي بمهمّة الإشراف والتدريب والإخراج لنشاطات مسرح الجامعة .

9ـ في العام 1965 م أوقفت جميع نشاطاتي الفنيّة نهائياً .
10ـ في أوائل العام 1991 سافرت إلى السعوديّة للعمل فيها ، ومازلت فيها حتّى تاريخ
كتابة هذه السيرة .

11ـ عند تقاعدي عن العمل بسبب أمراضٍ ابتلاني الله بها والحمد لله ، تفرّغت لنظمِ القريض ، الذي كنت أمارسه في شبابي بين الحين والآخر وفي مناسبا اجتماعية وعائلية

أنهيتُ خلال التقاعد ديوانين : (من ذاكرة أيامي )و ( جاهليّة بعد الإسلام ) لم يُطبعا بعد،
لسبب أنّ الأول كان ديواناً شخصيّاً ضمّ تقلّباتِ أيامي في قصائد باسمة ضاحكة ، وقصائد عائلية وإخوانيّة ، وأمّا الثاني فكان يضمّ قصائد وطنيّة سياسيّة رصدت حال الأمّتين العربيّة والإسلاميّة ، تحت مطرقةِ أعدائها الخارجين ، وأعدائها الكامنين في الذّاتِ العربيّ الإسلاميّة، ولم يتمّ نشره بعد لسببين:

آـ لحساسية مواضيعه .

ب ـ لكوني شاعراً مغموراً لم أحصل على القدر الكافي من الشهرة .
ولكن تمّ قبل سنوات نشر القليل منه في المجلاّت الآتية :
ـ مجلّتي الفيصل والعربية اللّتين تصدران من الرياض في السعودية، وفي مجلّة النّور الكويتيّة ، وأيضاً في صحيفة رابطة العالم الإسلامي التي تصدر من مكة المكرّمة .

كما تمّ نشر غالبيّة الديوانين على بعض المواقع العربية في بعض البلاد العربيّة وفي المملكة المتحدة .
وقد اعتمدت منذ سنوات لدى موقع ( الحقائق) اللندنيّ كواحد من الكتّاب فيه .

12ـ_ منذ العام المنصرم 2005م أصبحت عضواً في رابطة الأدب الإسلامي العالميّة القائمة في مدينة الرياض/ السعودية .

وأخيراً وللعلْم ، فإنني غير متحزّبٍ سياسيّاً منذ شبابي والحمد لله .

مكّة المكرّمة في 19 محرّم من العام 1427هـ

الموافق 18 شباط /فبراير من العام 2006م

وفي سياق موضوع هذه الرسالة أرى أن أطلعكم أدناه على
على قصيدة جعلتها مقدّمة لديواني الأول :


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى