الجمعة ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢
بقلم زياد يوسف صيدم

أنشودة فرح

يرد طيفها، فتبتسم صباحات الوحشة على إشراقات تشق انفاس الفجر طربا.. فيستنشق شذاها عبير الرياحين!!

تنثر شموسا.. فتتململ جبال الثلج من سباتها، سادلة جدائلها قصائد غجرية.. فتنحنى فى الأفق اقواس قزح!!

يدأب باحثا عن ملجأ، من قسوة الاغتراب والضجر .. كانت تشق بحروفها ازدحامات الأماكن.. فترقبها انشودة فرح!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى