الأربعاء ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٣
بقلم
العام ١٩٨٠
غضّ عود النارنج
يضحك قداحه
في وجه النهار
عاد الثمانون .. بعد ثلاثين
مادرى أن
الليل هَِرمُ
والأحلام ذوى فيها النزق
وشجيرات النارنج
ماعاد فيها كرَمُ
إلاّ من رفة ..
تختال بين الظنون