السبت ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٣
بقلم مجدي شلبي

نزوة

بين الخريف والربيع شتاء بارد .. ودموع
راح يجففها بمنديل آخر بعيداً عن بيت الزوجية
براقة تلك الألياف الصناعية ....
التقيا فى فندق ...
بحثت فى جيبه عن مبتغاها
لم تجد....
أصبح على فقدها، وفقد جميع ملابسه
فخرج عارياً يبحث عمن يستره

مشاركة منتدى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى