الأحد ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

أدخليه آمنة أيتها الغريبة

فتحت لها الباب فدخلت بيتي آمنة ثم غادرته أمينة على أسرارها وأسراري و أسرار سريرالغريبة. وفتحت لها باب قصيدتي فدخلتها لكنها غادرت بسرعة لأن ما يهمها ليس بيت القصيد بل بيت سيد القصائد المتربع على عرش سرير الغريبة. و فتحت لها باب قلبي فدخلته وهي تقسم ألا تغادره إلا بأمر من درويش العرب لأنه، أي قلبي، فيه شيئ من حتى.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى