الثلاثاء ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

كم أشتاق إلى ابتسامتها

باقة ورد حطت على الورقة وراحت توزع ألوان السعادة وعطر الجمال على الحروف ونقطها. بعدها جاءت ابتسامة تلميذتي الحلوة وحطت الرحال بهامش الورقة. وبعد لحظة لا أعرف كيف مرت طارت الحروف والنقط صوب الابتسامة تاركة الباقة سابحة في بحر وحدتها وأزمتها.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى