الأربعاء ٢٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

قمة الأنفة

نهر ضفتاه ليستا من صلبه و شجرة أغصانها تجهل أصلها وجبل لا قمة له. النهر سيصل إلى مبتغاه ومبتغى الشاعر مهما كانت طبيعة ضفتيه والشجرة سيكتب المحبون أسماءهم على جذعها حتى ولو تكسرت الأغصان. أما أنا قال لي الجبل حتى وإن وصلت السماء سأظل ناقصا ما لم تكن لي قمة كالجبال.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى