الخميس ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

ليلة ليلاء

بعد ليلة عاصفة بحانة السعادة عدت إلى البيت وألقيت بجسدي الرخيص في فراش كوابيسي الغالية ثم غصت في بحر شعري وشعوري للبحث عن أسرار طفولتي. ولما استيقظت وجدت قط الحانة يرقص مع الساقية وكلب الحي الأجرب يتبول على أوراقي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى