الاثنين ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤
بقلم محمد محمد علي جنيدي

عودة البدر الحزين

أيها البدر الصامت في علاه.. أراك عدت تنشر الضياء على وجوه أسدلت ستار البغض بينها وبين محياك الجميل، أم تراك عدت باحثا عن قلبٍ غيبته أيادي الحمقى في كهوف الظالمين، لملم ضياءك عن قلوبٍ أصابها العمى.. وصبرٌ جميل، فغدا يأتي مساءٌ يتوق فيه حبيبٌ لحبيب.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى