الاثنين ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥
بقلم دينا سيد

أيها الراقدون

أيها
الراقدون
تحت التراب
أما آن لكم
كى تحدثونا
عن غدر
الزمان
فنحن فى
زمن..
قل فيه
الحكماء
وتعالت
صيحات
الحمقه
والجهلاء
أيها الراقدون
تحت التراب
لا تأخذوا
حديثى معكم
على أنه
..هراء
فأنا لا أعلم
حقاً
متى يحن
اللقاء ؟

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى