الاثنين ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥
بقلم
أيها الراقدون
أيهاالراقدونتحت الترابأما آن لكمكى تحدثوناعن غدرالزمانفنحن فىزمن..قل فيهالحكماءوتعالتصيحاتالحمقهوالجهلاءأيها الراقدونتحت الترابلا تأخذواحديثى معكمعلى أنه..هراءفأنا لا أعلمحقاًمتى يحناللقاء ؟