الجمعة ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦
بقلم محمد محمد علي جنيدي

متى تعود

يرفع الفجر آذانه ويمضي الوقت، ولكن لم تزل الشمس غائبة في طيات الافق، وكأنها أبت أن تعود..، تُرى متى تأتي يا باسطة الضياء، فتلحق النجوم بديارها وتستريح ساعة من نهار!!.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى