الاثنين ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦
بقلم حسين سرمك حسن

(138) الحياة الجنسية المثلية لباراك أوباما

ملاحظة

هذه الحلقات مترجمة ومُعدّة عن مقالات ودراسات وكتب لمجموعة من الكتاب والمحللين الأمريكيين والبريطانيين.

(ووفقا لوثائق سنودن، يقول تقرير جهاز الأمن الفيدرالي، أن أوباما التقى بالسيناتور ليندسي غراهام أول مرة عندما أدّى أوباما اليمين كعضو في مجلس الشيوخ الأمريكي يوم 3 يناير عام 2005، وبعد ذلك قام ليندسي بضم الرئيس المقبل للولايات المتحدة إلى ما وُصف بـ "مافيا اللواطيين في الحزب الجمهوري" برئاسة المستشار الأقرب للرئيس جورج بوش، كارل روف، الذي هو نفسه كان معروفا منذ فترة طويلة بأنه يقوم بزيارات متكررة إلى الحانات والملاهي الليلية الخاصة بمثليي الجنس في واشنطن العاصمة).

مجلة العالم the globe الأمريكية

(سبق لتقرير واين مادسن أن تحدث عن مواعيد أوباما الجنسية السابقة مع السيناتور الديمقراطي عن ألاباما "ارثر ديفيز" وهو المرشح الأساسي الحالي لمنصب حاكم ولاية ألاباما. مصادر مطلعة في شيكاغو أيضا أخبرت واين مادسن بأن هناك شريكا مثلي الجنس آخر لأوباما، هو حاكم ماساتشوستس الديمقراطي "ديفال باتريك". أمّا الرجال الذين أقاموا علاقات جنسية مع باراك أوباما فمنهم: دونالد يونغ، لاري سنكلير، ريجي لوف، ارتور ديفيس، بيل فريست، وديفال باتريك، حاكم ولاية ماساتشوستس.. وغيرهم)

المحقق الصحفي الشهير

واين مادسن

"إن أوباما، عندما كان عمره 15 عاما، كان "عاهرة صبي" يعرض خدماته للرجال البيض كبار السن من مثليي الجنس على شاطئ ويكيكي في هاواي".
ميا ماري بوب

مجلة the globe

المحتوى

(وثائق سنودن تفضح العلاقة اللواطية بين الرئيس أوباما والسيناتور ليندسي غراهام- قصيدة لأوباما الشاب تكشف ميوله المثلية المبكرة- الوثائق: أوباما تزوج عشيقه الباكستاني ويلبس خاتم الزواج حتى يومنا هذا- تقرير وين مادسن الخاص: أوباما وإيمانويل أعضاء في نفس نادي حمّام المثليين في شيكاغو- أوباما "يلتقط" الشباب في مباريات كرة السلة- محاكمة بلاجوفيتش: "جنس وأكاذيب، وأشرطة تسجيل"- مكتب المدعي العام الامريكي فيتزجيرالد جزء تستّر البيت الأبيض على الجنسية المثلية في مسرح المدينة الثانية- نادي حمام المثليين في شيكاغو كان مكان الاستراحة المتكرر لسيناتور الولاية أوباما ورام إيمانويل- شيكاغو “DLC” ليست مختصرا لمجلس قيادة الحزب الديمقراطي Democratic Leadership Council – ولكنه مختصر لـ Down Low Club وهو نادي للرجال السود اللواطيين الذي أوباما عضو فيه- ريجي لوف: مدرب أوباما الشخصي ومساعده السياسي هو شريكه الجنسي- زعيم الأغلبية "بيل فريست"، "جبل بروكباك"، وأوباما- الشائعات حول أوباما وفريست تشيع بقوة في دوائر السود بالكونغرس في 2006- إيمانويل رام "بابا الحلو"- شركاء أوباما الجنسيين الآخرين- حياة أوباما الجنسية المثلية جعلته عرضة للابتزاز- معلومات تأكيدية: زميلة أوباما في المدرسة الثانوية: كان مومسا صبيا لكبار السن في هاواي، أمّ دونالد يونغ: إبني قُتل بسبب علاقته المثلية مع أوباما، شهادات أخرى: مقتل دونالد يونغ يتصل بأوباما- معلومات لمن يهمهم الجانب النفسي: قُبلتان غريبتان لأوباما مع ديفيد كاميرون وجو بايدن!!، والد أوباما الحقيقي شاذ جنسيا، مربية باراك أوباما في جاكرتا من المتحولين جنسيا- ملحق: نص قصيدة أوباما- مصادر هذه الحلقة وروابط اليوتيوب- ملاحظة حول هذه الموسوعة)

وثائق سنودن تفضح العلاقة اللواطية بين الرئيس أوباما والسيناتور ليندسي غراهام

“إن من بين أخطر الوثائق – كما تقول مجلة العالم the globe الأمريكية – التي نشرها "إدوارد سنودن" هي التي سُمّيت "وثائق سنودن Snowden Documents” لخطورتها الشديدة والتي أسس عليها جهاز الأمن الفيدرالي الروسي تقريره الخطير الذي تم تداوله في الكرملين والذي يشير إلى أن شائعات طلاق الرئيس الأمريكي باراك أوباما من زوجته ميشيل التي اجتاحت العالم تقوم على أساس العلاقة الجنسية المثلية (اللواطية) الطويلة بين الرئيس الأمريكي والسيناتور الجمهوري البارز في مجلس الشيوخ "ليندسي غراهام".

تشير "وثائق سنودن" التي يحيل هذا التقرير إليها حصل عليها "إدوارد سنودن" المتعاقد مع وكالة المخابرات المركزية CIA ووكالة الأمن الوطني NSA وخدمة الأمن المركزي CSS الذي كان قادرا على الوصول إلى 24 مليون وثيقة من أكثر الوثائق سرية في تاريخ الولايات المتحدة، واستنساخها، والتي قالت عنها النائبة الجمهورية "سوزان كولنز" أن هذه الوثائق لو كُدّست سيكون ارتفاعها 3 أميال.

ووفقا لهذه الوثائق، يقول تقرير جهاز الأمن الفيدرالي، أن أوباما التقى بغراهام أول مرة عندما أدّى أوباما اليمين كعضو في مجلس الشيوخ الأمريكي يوم 3 يناير عام 2005، وبعد ذلك قام ليندسي بضم الرئيس المقبل للولايات المتحدة إلى ما وصف بـ "مافيا اللواطيين في الحزب الجمهوري" برئاسة المستشار الأقرب للرئيس جورج بوش، كارل روف، الذي هو نفسه كان معروفا منذ فترة طويلة بأنه يقوم بزيارات متكررة إلى الحانات والملاهي الليلية الخاصة بمثليي الجنس في واشنطن العاصمة.

وعلى الرغم من أن شائعات علاقات ليندسي غراهام مع بعض منظمات حقوق مثليي الجنس الرئيسية في الولايات المتحدة كانت تتداول في واشنطن العاصمة بشكل واسع وحتى تهدد بـ "فضحه"، فإن مرحلة شباب أوباما المليئة بالممارسات اللواطية وتعاطي المخدرات هو أكثر توثيقا من ذلك بكثير، بما في ذلك البيانات التي قدمتها واحدة من معارفه الطلبة، ميا ماري بوب، التي وصفت الرئيس المستقبلي بأنه كان "مثلي الجنس، محتال متعاطي الكوكايين".

في تفسير "الحب مثلي الجنس" من أوباما لغراهام، الذي يكبره بـ 9 سنوات، يقول هذا التقرير، يمكن ارجاعه الى شباب أوباما في هاواي حيث كان يوصف بأنه "في سن المراهقة كان لواطيا يفضله كبار السن من الآباء البيض، "هذا التفضيل استمر حتى سن البلوغ حينما كان يعيش في شيكاغو حيث وصف النشطاء المثليين ذهابه إلى حانات اللواطيين خلال الأسبوع، وغالبا في يوم الأربعاء، حيث كان يتعلق كثيرا بالرجال البيض الأكبر سنا".

قصيدة لأوباما الشاب تكشف ميوله المثلية المبكرة

وعلاوة على ذلك، وكما يقول المحللون في هذا التقرير، هناك القصيدة المثيرة للقلق للغاية عن علاقات الرجل بالصبي man-boy relationships وعنوانها "pop" التي كان أوباما قد نشرها عندما كان طالبا يبلغ من العمر 19 عاما في كلية اوكسيدنتال [الربيع: عدد 1982 من مجلة اوكسيدنتال الأدبية] حيث يقول أحد مقاطعها المقززة (التي سيجدها السادة القرّاء كاملة في اسفل المقالة وبلغتها الأصلية):

Pop takes another shot, neat,
Points out the same amber
Stain on his shorts that I’ve got on mine, and
Makes me smell his smell, coming
From me

الوثائق: أوباما تزوج عشيقه الباكستاني ويلبس خاتم الزواج حتى يومنا هذا

والاستثناء الوحيد لميل أوباما لـ "كبار السن من الذكور البيض" من أمثال غراهام، كما يذكر هذا التقرير، كانت علاقته خلال الثمانينات مع عشيقه اللواطي ورفيق حجرته في جامعة كولومبيا، الباكستاني المولد "سوهال صدّيقي Sohale Siddiqi" الذي وصفه الرئيس الأمريكي في مذكراته: "أحلام من أبي Dreams From My Father"، بأنه "باكستاني قصير جيّد البنية.. يدخن الماريوانا ويستنشق الكوكايين".

ولكن الملاحظة الحاسمة حول علاقة أوباما بسوهال صدّيقي، كما يقول هذا التقرير، هو "خاتم الزواج" الذي تقاسماه والذي لا يزال الرئيس الأمريكي يلبسه حتى يومنا هذا ولإثبات أن أوباما، في الواقع، أصبح "القوة الكبيرة" في "مافيا مثليي الجنس" في الحزب الجمهوري في أمريكا، كما يخلص التقرير، يمكن النظر إليه من خلال مضاهاته، لأخطر رئيس جمهوري في تاريخ البلاد، ريتشارد نيكسون، الذي يقال الآن أن أوباما أسوأ منه.

ما إذا كان الشعب الأمريكي نفسه يرى التناقض المذهل في أن الرئيس المفترض أنه الأكثر ليبرالية في تاريخه قد أصبح الزعيم الأكثر سرية، وتلاعبا وتحالفا مع الشركات الاستغلالية، لا يزال أمرا مشكوكا فيه.

لكن التاريخ أثبت دائما أن أولئك الذين يختارون العيش في ظل الطغاة يحصلون على ما يستحقون.
تقرير وين مادسن الخاص: أوباما وإيمانويل أعضاء في نفس نادي حمّام المثليين في شيكاغو
رابط هذه المقالة الخطيرة:

http://www.waynemadsenreport.com/

يقول المحقق الصحفي الشهير والجرىء "واين مادسن" إن: "الرئيس أوباما ورئيس موظفيه "رام إيمانويل" هما أعضاء مدى الحياة في نفس نادي حمام مثليي الجنس (اللواطيين) في الجزء الأعلى من مدينة شيكاغو، وفقا لمصادر مطلعة في مجتمع المثليين في شيكاغو، فضلا عن مصادر سياسية مخضرمة في المدينة.

وحمامات المثلييين Gay bathhouses هي في الحقيقة حمّامات مخصصة للاتصال الجنسي بين الرجال بالدرجة الأولى وليس للاستحمام.

حمام الرجال المثليين، أنشىء لتلبية احتياجات الرجال البيض الأكبر سنا، وهو موجود في الأعمال التجارية لنحو 30 عاما، وكما هو معروف واحد من أكبرها موجود في شيكاغو. وعلم تقرير واين مادسن WMR من مصادر هم على دراية بحمام المثليين أنه يوفر سنة واحدة لعضوية "مدى الحياة" للعملاء الذين يدفعون، وأن الملفات المحوسبة للنادي والملفات الورقية ما قبل الكمبيوتر، تشمل معلومات عضوية عن كل من أوباما وإيمانويل. البيانات تكون مجهولة المصدر بأكبر قدر ممكن لأغراض السرية. ومع ذلك، مصادر مقربة من النادي يعتقدون أن جهاز الخدمة السرية الأمريكي قام بتطهير جهاز الكمبيوتر والملفات والبيانات المتعلقة بعضوية أوباما وإيمانويل.
ويُصدر النادي أيضا بطاقات هوية. وعلم تقرير واين مادسن أن أوباما وإيمانويل يمتلكان بطاقات الهوية المطلوبة لدخول النادي.

بدأ أوباما بارتياد النادي في منتصف التسعينات، خلال الوقت الذي انتقل فيه من محاضر في كلية الحقوق بجامعة شيكاغو إلى انتخابه باعتباره عضو مجلس الشيوخ عن ولاية إيلينوي في عام 1996. ايمانويل، انضم إلى النادي بعد خروجه من البيت الأبيض في عهد كلينتون وعودته إلى شيكاغو في عام 1998، حيث انضم إلى شركة استثمار فاسرشتاين بيريلا وحافظ على عضويته خلال حملته الانتخابية عام 2002 لمقعد مجلس النواب في الولايات المتحدة.

يبدو النادي مركزا "للتسوق" أيضا لمثليي الجنس من الرجال. موقع النادي على الانترنت يعلن عن: غرف البخار، "غرف الخيال"، غرف نوم، ذكور للتعري، أفلام الكبار، وخزانات.

أوباما "يلتقط" الشباب في مباريات كرة السلة

ومع ذلك، لم يكن نادي المثليين في شيكاغو هو المكان الوحيد لأنشطة الجنس المثلي المحمومة لأوباما. مجتمع المثليين في شيكاغو يدرك أن أوباما كثيرا ما يجرى اتصالات مع الرجال الأصغر سنا في "تعارفات الصدفة" في مباريات كرة السلة. وفي مباريات "تعارفات الصدفة" هذه التقى أوباما بايمانويل وبشاب يعمل في حملة الحزب الديمقراطي ونائب رئيس بنك رئيسي، اسمه أليكسي جيانولياس. ينافس جيانولياس حاليا على مقعد مجلس الشيوخ الأمريكي الذي كان يحتله أوباما. نافس جيانولياس بنجاح على منصب أمين خزانة إلينوي في عام 2006 بعد أن وضع على المسار بواسطة آلة الديمقراطيين في شيكاغو.

محاكمة بلاجوفيتش: "جنس وأكاذيب، وأشرطة تسجيل"- مكتب المدعي العام الامريكي فيتزجيرالد جزء تستّر البيت الأبيض على الجنسية المثلية في مسرح المدينة الثانية

كان جيانولياس نائب الرئيس ومسؤول قرض كبير في بنك والده، بنك برودواي، في الفترة من 2002 إلى 2006. بنك برودواي قدم قروضا عقارية لانطوان ريزكو، رئيس شركة Rezmar. في 13 مايو عام 2008، تم العثور على ريزكو مذنبا، بعدما وجهت إليه هيئة محلفين كبرى بناء على طلب من المدعي العام الأمريكي لشمال إلينوي باتريك فيتزجيرالد، ست تهم احتيال، ست تهم احتيال إلكتروني، تهمتي حث على الفساد، وتهمتي غسل أموال. وقد أودع ريزكو في الحبس الانفرادي في مركز اعتقال متروبوليتان في شيكاغو منذ يونيو 2008. ومع ذلك، لم يتم الحكم على ريزكو رسميا ونقله إلى سجن فيدرالي. يبدو أن ريزكو، الأمريكي السوري، كان عرضة لخطر الهرب، حتى ولو تم تخفيض ثروته مرة واحدة من 50 مليون دولار إلى صفر.

قال أحد السياسيين الجمهوريين في شيكاغو لتقرير واين مادسن أن ريزكو سوف يكون شاهدا رئيسيا لدفاع بلاجوفيتش. "تصوّر الموضوع بهذا الشكل. ريزكو في الحبس الانفرادي في سجن المدينة منذ يونيو 2008. إذا تم إطلاق سراحه ليظهر في محاكمة بلاجوفيتش باعتباره الشاهد الرئيسي، الجميع سيراه يزعق مثل خنزير". هكذا قال السياسي الجمهوري.

في عام 2005، تشارك ريزكو في صفقة عقارات معقدة. من خلالها، اتفقت زوجته ريتا وأوباما على تقسيم قطعة أرض فضاء مجاورة لمنزل اشتراه أوباما في حي كينوود في شيكاغو. في هذه الصفقة اشترى أوباما المنزل بـ 1.65 مليون دولار وهو أقل بـ 300.000 دولار عن سعره في السوق. ثم اشترى أوباما قطاع العقار المجاور من السيدة ريزكو، في صفقة مضاربة قدمت لأوباما ربحا جيدا. منذ إدانة ريزكو، سارت ملكيته نحو الإفلاس. تم الإستيلاء على بنك جيانولياس؛ بنك برودواي، من قبل قسم المالية والتنظيم المهني في إيلينوي في 23 أبريل 2010، وكان وزير الخزانة "تيم غيثنر" في طريقه إلى شيكاغو ليقدم للبنك صك الإنقاذ. غيّر غيثنر خططه بسرعة.
جيانولياس وهو مسؤول القرض آنذاك في بنك برودواي نفى تورطه في قرار إقراض المال إلى ريزكو.

في الشهر الماضي، حكم قاضي محاكمة بلاجوفيتش، وقاضي المحكمة الجزئية الامريكية جيمس زاغل، صديق حميم لمحافظ إلينوي الجمهوري السابق جيم تومبسون، أن كل الـ 500 ساعة من المكالمات الهاتفية التي اعتُرضت وسُجلت من قبل فيتزجيرالد لا يمكن عرضها خلال محاكمة بلاجوفيتش كما طالب بذلك بلاجوفيتش ومحامي دفاعه. طالب بلاجوفيتش أن فيتزجيرالد "يظهر في المحكمة، ويشرح للجميع. . . لماذا لا تريد عرض تلك الأشرطة التي قمت بها في المحكمة".

علم تقرير واين مادسن WMR أن الأشرطة قد تحتوي على إحالات غير محتشمة وفاضحة إلى الحياة الخاصة لأوباما وإيمانويل.

حاول تقرير واين مادسن WMR مقابلة كبير محامي الدفاع عن بلاجوفيتش "سام آدم" ولكن دون جدوى. ولكن أبلغتنا مصادر مطلعة أخرى أن الأشرطة، إذا شُغلت، فإن من شأنها تسليط الضوء على فساد ليس فقط أوباما، وايمانويل، وعضو آخر من عصبة أوباما في شيكاغو، ولكن أيضا فساد فيتزجيرالد نفسه. علم واين مادسن أن تكتيكات فيتزجيرالد قد تضمنت تقديم الجنس والمخدرات للمجرمين المسجونين لحملهم على تقديم شهادات زور في المحاكمات الاتحادية.
هذا هو بالضبط نوع السلوك السيء للنيابة الاتحادية الذي يقوم به فيتزجيرالد والذي قال الحاكم الجمهوري السابق أنه كان يستخدم من قبل الادعاء العام عندما كان يُخفف أحكام الإعدام الصادرة بحق السكان المحكوم عليهم بالإعدام في إلينوي. اتُهم ريان من قبل فيتزجيرالد بتهمة الاحتيال وهو يقضي حاليا عقوبة السجن الاتحادية.

ومن المقرر أن تبدأ محاكمة بلاجوفيتش في 3 حزيران، والغاية الرئيسية لفيتزجيرالد هو الحفاظ على تركيز المحاكمة على بلاجوفيتش، خاصة بعد أن تمكن من إقناع "رئيس موظفي بلاجوفيتش السابق جون هاريس بالشهادة ضد الحاكم المعزول والمخلوع. علم واين مادسن من مصادر مطلعة أن أحد المحامين في فريق الدفاع عن هاريس متورط في فضيحة شريك مثلي الجنس تم اكتشافها من قبل زوجة المحامي.

قد تكشف بعض أشرطة التنصت على المكالمات الهاتفية أنه لم تكن فاليري جاريت، صديقة أوباما منذ فترة طويلة والمستشارة السياسية الحالية في البيت الأبيض هي التي كانت المرشحة البارزة لأوباما لشغل مقعده في مجلس الشيوخ الأمريكي، ولكنه الشاب الذي عمره 32 عاما صديق أوباما "من شباب مصادفات التعارف في مباريات كرة السلة"، جيانولياس، الذي يمضي سنته الثانية كأمين صندوق الولاية. ومع ذلك، فقد تجنب أوباما الترويج في الحملات الانتخابية لصالح جيانولياس في ولاية إيلينوي، وهناك دلائل تشير إلى أن الرئيس قد "تخلّى نهائيا عن جيانوليا"، وفقا لبعض الدوائر السياسية الديمقراطية في شيكاغو.

وذكرت مصادر متعددة في شيكاغو أن الديمقراطيين الذين لاحظوا علاقات جيانولياس بأوباما قد بلغت حدها في سباقه للترشيح لمجلس الشيوخ هذه السنة عليهم أن لا يحتفوا بذلك بصورة مبكرة. فالمنافس الجمهوري لجيانولياس النائب "مارك كيرك"، وهو ضابط احتياط في مخابرات البحرية، معروف أيضا كرجل لواطي. طلّق كيرك زوجته في السنة الماضية بعد زواج دام ثماني سنوات. لم يكن لديهما أطفال.

بالإضافة إلى ذلك، النائب "آرون شوك" الذي حصل على مقعد مجلس النواب الذي كان يشغله وزير النقل الجمهوري "راي لاهود" في إدارة أوباما، وحسب مصادر بويز تاون في شيكاغو، هو من مرتادي حانات اللواطيين في ضاحية المثليين في شيكاغو. وقد دهش المراقبون عندما قام رئيس مجموعة الأقلية في مجلس النواب "إريك كانتور" بتسمية شوك نائبا له على الرغم من صغر سنّه.

الصورة رقم (5):

غلاف مجلة غلوب حول فضيحة أوباما المثلية

نادي حمام المثليين، واحد من أقدم حمامات المثليين في شيكاغو، ويقع في 5015 شارع نورث كلارك في "بويزتاون" بشيكاغو، كان مكان الاستراحة المتكرر لسيناتور الولاية أوباما ورام إيمانويل

ذكرت مصادر في مجتمع المثليين في شيكاغو أن أوباما انجذب إلى زبائن حمام المثليين البيض الكبار في السن لأنه يستمتع بمصّ قضيب fellatio الرجال البيض الكبار في السن. ويُشاهد أوباما في حمّام المثليين يوم الأربعاء عادة.

ومن المعروف عن أوباما أنه لا يشارك في نشاطات جنسية متبادلة. وأكّدت المصادر أيضا المزاعم التي أطلقها "لاري سينكلير" خلال حملة عام 2008، التي قال فيها أنه اشترك عام 1999 في نشاط جنسي فموي وتعاطي للكوكايين مع سيناتور الولاية أوباما في مناسبتين، واحدة في المقعد الخلفي لسيارة ليموزين من وكالة خمس نجوم لليموزين، والثانية في نزل "كومفورت سيوتس Comfort Suites" في غورني بشيكاغو.

(هذه روابط اليوتيوب لاعترافات لاري سنكلير حول علاقته المثلية بأوباما:
http://youtu.be/lBw8DGEYmng
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=lBw8DGEYmng
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=8t5RMWyGlr0#
http://www.larrysinclair.org

بعد أن كشف سنكلير تفاصيل لقاءاته هذه في مؤتمر صحفي في نادي الصحافة الوطنية بواشنطن، تم إلقاء القبض عليه من قبل شرطة العاصمة بواشنطن بأمر صادر عن النائب العام في ديلاور "بو بايدن"، إبن السناتور "جو بايدن" نائب الرئيس أوباما. اتهم سينكلير بجنحة سرقة أموال، ومع ذلك أسقطت التهم عنه من قبل ولاية ديلاور. لاحقا لم يرشح بو بايدن نفسه لشغل مقعد أبيه في مجلس الشيوخ لأنه كان منشغلا بواجباته في التحقيق في قضية اغتصاب أطفال كبرى تشمل طبيب الأطفال المعروف في ديلاور الدكتور إيرل برادلي. وهناك تقارير تشير إلى أن مكتب بايدن ساعد في التستر على نشاطات برادلي من خلال عدم إعطاء تخويل رسمي لتفتيش مكتب برادلي وحاسوبه.

شيكاغو “DLC” ليست مختصرا لمجلس قيادة الحزب الديمقراطي Democratic Leadership Council – ولكنه مختصر لـ Down Low Club وهو نادي للرجال السود اللواطيين الذي أوباما عضو فيه

شيكاغو “DLC” ليست مختصرا لمجلس قيادة الحزب الديمقراطي Democratic Leadership Council – ولكنه مختصر لـ Down Low Club وهو نادي للرجال السود اللواطيين من الغيريين اي المتزوجين أو المرتبطين بامرأة ولكنهم يمارسون الجنس مع الذكور. ومهمة هذا النادي هو التوفيق والتعارف بين الرجال المثليين، وإيجاد زوجات لهم للتغطية.

تحدث واين مادسن إلى عدة مصادر مطلعة في شيكاغو أفادوا أن "أرميا رايت"، راعي كنيسة أوباما السابقة لأكثر من 20 عاما، كنيسة الثالوث المتحد (TUCC) على الجانب الجنوبي من شيكاغو، يدير خدمات التعارف لمثليي الجنس من المتزوجين السود من أعضاء الكنيسة، بينهم محامون ورجال أعمال، وخاصة أولئك الذين لديهم أطفال. كان نادي تعارف المثليين هذا يُسمى Down Low Club، لكن يُشار إليه عبر الهاتف والبريد الإلكتروني بمختصر DLC. وهذه الحيلة، وفقا لمصادرنا، هي لجعل أي شخص يتنصت على الاتصالات يعتقد أن الأحاديث تشير إلى مجلس قيادة الحزب الديمقراطي، المعروف أيضا باسم DLC.

وكان القصد من خدمات نادي المثليين DLC هذا هو الحفاظ على سرّية أعضاء كنيسة (TUCC) من اللواطيين، وتجنب استدراجهم بعروض على خدمات الإنترنت مثل قائمة كريج، والامتناع عن ارتياد حانات مثليي الجنس. كانت هذه استراتيجية لحمايتهم من الإنكشاف أمام الرأي العام.
ومن بين أعضاء نادي DLC لمثليي الجنس باراك أوباما ومدير جوقة كنيسة (TUCC)، دونالد يونغ، وهو رجل لواطي علني كان على علاقة جنسية مع أوباما. وكان اثنان من الأعضاء الآخرين من مثلي الجنس في الكنيسة هما: لاري بلاند ونيت سبنسر. يونغ وبلاند قُتلا بطريقة وحشية، على غرار عمليات الاغتيال والتصفيات، في أواخر عام 2007. بلاند اغتيل في 17 تشرين الثاني، 2007، ويونغ في 24 ديسمبر 2007. قتل يونغ بعدة أعيرة نارية. وتوفي سبنسر في 26 ديسمبر 2007، والسبب الرسمي للوفاة: "تسمم الدم والالتهاب الرئوي، وفيروس نقص المناعة البشرية (الأيدز)".

وغالبا ما يذهب أعضاء DLC في رحلات تخييم تنظمها كنيسة (TUCC). أرميا رايت هو رئيس DLC ومسؤول عن خدمات التعارف بين الأعضاء اللواطيين وعن ضمان أن الأعضاء يحمي بعضهم البعض.
ويشمل زبائن DLC أوباما وغيره من الأعضاء مثليي الجنس من كنيسة (TUCC)، بما في ذلك، يونغ، وبلاند، وسبنسر. وذكرت شبكة فوكس 32 شيكاغو أن والدة بلاند، جوزفين بلاند، كانت مستاءة جدا من ابنها لقيامه بدعوة الرجال إلى منزلهم نتيجة الاتصال بهم عبر المواقع الإلكترونية للواطيين مثل موقع Adam4Adam، ولهذا انتقلت من البيت.

مجتمع المثليين في شيكاغو يعمل على الابتعاد عن كنيسة (TUCC) و DLC بسبب قصص تثير "القشعريرة" من العملية وبسبب الوفيات المشبوهة للرجال اللواطيين السود الثلاثة من أعضاء الكنيسة.

على الرغم من أن أوباما عمل على التستّر على أسلوب حياته الجنسي البديل من خلال السرية حول صلته بـ DLC، فأنه لم يكن دقيقا وحذرا وذلك عندما كشف هويته وأعلن أنه عضو في مجلس شيوخ الولاية في حين كان يرقص فرحا في نادي حمام المثليين في الجزء الأعلى من المدينة شيكاغو.

ريجي لوف: مدرب أوباما الشخصي ومساعده السياسي هو شريكه الجنسي

يخدم ريجي لوف Reggie Love، لاعب كرة السلة وكرة القدم السابق في جامعة ديوك، يشغل حاليا منصب مدرب أوباما الشخصي و"المساعد الخاص" في البيت الأبيض- يطلق عليه أوباما اسم "المساعد السياسي" - يتلقى راتبا مقداره 104.000 دولار سنويا. لوف هو أيضا أحد شركاء أوباما الجنسين المثليين المنتظمين. انضم لوف إلى فريق الموظفين العائد لأوباما عضو مجلس الشيوخ في منصب كبير الموظفين في عام 2006.

الصحيفة الشعبية المشهورة، National Enquirer، عرضت في العام الماضي قصة عن أن ميشيل أوباما كانت غاضبة بشكل مسعور حول العلاقة بين زوجها ومساعده "ريجي لوف". شقيقة هذه الصحيفة الشعبية، The Globe، طرحت في وقت لاحق قصة عن وجود علاقة عاطفية بين أوباما ومسؤولة في حملة الديمقراطيين اسمها "فيرا بيكر". وقد علم تقرير واين مادسن أن هذه العلاقة كانت حيلة ذكية للتخلص من التكهنات حول الشركاء الجنسيين الفعليين لأوباما. غادرت بيكر الولايات المتحدة لمهمة غامضة نسبيا في جزر المارتينيك. وقد حصدت صحف وسائل الإعلام الشعبية السبق بين وسائل الإعلام السائدة في الكشف عن الفضائح الجنسية التي شملت بيل كلينتون وغينيفر فلاورز ومونيكا لوينسكي، وتايغر وودز، وجون ادواردز وريلي هنتر.

وقالت مصادر في شيكاغو لواين مادسن أن سجلات وكالة الخدمة السرية عن أنشطة المرشح الرئاسي أوباما في شيكاغو تظهر أن أوباما كان يصل بانتظام إلى منزل "لوف" مدرّبه في شيكاغو في الساعة 9:00 صباحا ويغادر في الساعة 09:15 أي بعد ربع ساعة فقط. قالت المصادر لواين مادسن أنه في حين أن 15 دقيقة هي مدة قصيرة جدا لممارسة إجراء التمارين الرياضية الشخصية، فإنها وقت كاف لفعالية مصّ القضيب.

الصورة رقم (6):

عدد آخر من مجلة غلوب وفضيحة مثلية أخرى لأوباما

زعيم الأغلبية "بيل فريست"، "جبل بروكباك"، وأوباما

في عام 2006، بعد أن أصبح أوباما سناتورا شابا عن ولاية إلينوي، أفادت مصادر واين مادسن في كتلة النواب السود بالكونغرس أن هناك شائعات حول لقاءات جنسية مثلية بين أوباما وزعيم الاغلبية في مجلس الشيوخ آنذاك الجمهوري "بيل فريست Bill Frist. كانت هذه المزاعم غير قابلة للتصديق في ذلك الوقت.

ومع ذلك، استنادا إلى ميل أوباما القوي للحصول على مصّ القضيب من كبار السن من الرجال البيض، فإن ما كتبه الصحفي "آل كامين" في صحيفة واشنطن بوست في 7 أبريل 2006، نحو أربعة أشهر من فترة أوباما في مجلس الشيوخ، قد وسّع من أهمية الموضوع. فقد ذكر كامين أنه تلقى دعوة لحضور الحفل السنوي الذي يقيمه بيل فريست في ناشفيل من 21 أبريل إلى 23 أبريل، وأن بطاقة الدعوة تطلب من المدعو أن "يرخى سراويل رعاة البقر، وينظر إلى الداخل لمعرفة ما الذي يكمن هناك". رأى كامين أن الدعوة تحمل شيئا من " جبل بروكباك " حسب تعبيره. وجبل بروكباك هو فيلم هوليودي مشهور عن علاقة لواطية بين اثنين من الكاوبوي.
الإعلان عن الدعوة اشار إلى حفلة راقصة فيها "نوع محدد من الموسيقى، وأصدقاء خاصّين". قال كامين لم يكن هناك أي مؤشر يجعل الأصدقاء "خاصين". ثم كتب كامين "الجزء الخلفي من البطاقة يظهر راعي البقر من الخلف ومنديل أحمر زهري يتدلى من جيبه الأيمن. انتظر لحظة - ألم يكن هناك شيئا من هذا يستخدم ليكون نوعا من الإشارات الرمزية في مجتمع مثليي الجنس؟ هناك طريقة رمزية للتعارف بين اللواطيين في الأماكن المزدحمة والحانات الصاخبة وهو المنديل الأحمر المتدلي من الجيب الأيمن؟ يا للهول!".

الشائعات حول أوباما وفريست تشيع بقوة في دوائر السود بالكونغرس في 2006

على الرغم من أن فريست وافق على تعهد يقضي بأن يقضي ولايتين فقط، فإنه أصبح زعيم الاغلبية في مجلس الشيوخ مع جميع الامتيازات في المكتب. كشفت مصادر في مجتمع المثليين في شيكاغو أن زعيم الأغلبية السابق لفريست، السيناتور "ترنت لوت" من ولاية مسيسبي، كان معروفا أيضا بالسعي للحصول على خدمات البغايا الذكور. قرر فريست، الذي قال انه ينوي الترشح للرئاسة في عام 2006 التخلى عن ذلك، ورفض أيضا خوض انتخابات حاكم ولاية تينيسي في عام 2010.

مع طاحونة الشائعات التي كانت تعمل بأقصى سرعة في عام 2006، أصبح من الواضح لماذا تخلى فريست عن السياسة بسرعة ليتفرغ لأعماله الطبية. تبنّى فريست في وقت لاحق مقترحات أوباما للرعاية الصحية. وبعد ذلك بعام، عندما ألقي القبض على السناتور من الحزب الجمهوري "لاري كريغ"وهو يطلب ممارسة الجنس من موظف في مرحاض للرجال في مطار منيابوليس الدولي، قال انه غيّر رأيه عن الاستقالة فورا من مقعده في مجلس الشيوخ. فبمعرفته عن السلوك اللواطي لزملائه، رفض التراجع وأكمل فترة ولايته في يناير كانون الثاني عام 2009.
إيمانويل رام "بابا الحلو"

إيمانويل رام رئيس موظفي أوباما، الذي حصل على منحة للدراسة في باليه جوفري لكنه رفضها للالتحاق بالكلية، هو متزوج، مثل أوباما، ولديه أطفال (ابن وابنتان).

ولكن إيمانوئيل، الذي هو في الخمسين من عمره، يسافر بشكل متكرر مع رفيق ذكر، هو ثري من شيكاغو في مجال التطوير العقاري، وكان رئيسه لـ 5-6 سنوات. وقد علم واين مادسن WMR من مصادر في مجتمع المثليين في شيكاغو وكذلك مصادر سياسية أن ايمانويل وصديقه قد ذهبا معا في رحلة إلى الهند، ورحلات للتزلج، وقريبا اجازة في فلوريدا، دون مصاحبة السيدة ايمانويل والاطفال.

في مجتمع المثليين في شيكاغو، يُعرف إيمانويل باسم "بابا الحلو" لانه يعد الشباب بالامتيازات والمناصب المربحة إذا ناموا معه. في بعض الأحيان، يكون ايمانويل مع كبار السن من الرجال، مثل رفيق سفره، ولكنه يفضل الشباب، وفقا لمصادر واين مادسن. وغالبا ما يستخدم ايمانويل ركوب الدراجات وكرة السلة كمناسبات لتحقيق رغباته. وكون أي شاب من ضمن "أصدقاء كرة السلة" لإيمانويل هو مفتاح نجاحه المهني.

تحدث واين مادسن إلى أحد أعضاء مجتمع المثليين في شيكاغو الذي كان على معرفة مباشرة بأحد شركاء السرير لإيمانويل، وهو رجل كبير السن يدير فرقة سيمفونية غير هادفة للربح.
شركاء أوباما الجنسيين الآخرين

سبق لتقرير واين مادسن أن تحدث عن مواعيد أوباما الجنسية السابقة مع السيناتور الديمقراطي عن ألاباما "ارثر ديفيز" وهو المرشح الأساسي الحالي لمنصب حاكم ولاية ألاباما. وبرغم إنهما لم يكونا في نفس الصف، فإن أوباما وديفيس التقيا في كلية الحقوق بجامعة هارفارد خلال تداخل حضورهم في كلية الحقوق.

وقد جُمعت المعلومات عن علاقة ديفيس وأوباما من قبل الباحثين المعارضين المساندين لنائب ألاباما السابق "ايرل هيليارد"، الذي هزمه ديفيس في الانتخابات التمهيدية في الحزب الديمقراطي عام 2002. مؤخرا، أبلغت مصادر في ولاية ألاباما واين مادسن أن زير العدل "اريك هولدر" سافر قبل ثلاثة أيام إلى ألاباما لإبلاغ ديفيس أنه إذا خسر السباق الرئيسي، فإن أوباما سوف يرشحه لشغل وظيفة المدعي العام الأمريكي للمنطقة الوسطى من ولاية ألاباما، وهو منصب لا يزال مشغولا من قبل "لورا كناري" التي عينها بوش، وهي واحدة من وكلاء النيابة الرئيسيين الذين أدانوا وحكموا بالسجن على حاكم ألاباما االسابق الديمقراطي "دون سيلجمان".

مصادر مطلعة في شيكاغو أيضا أخبرت واين مادسن بأن هناك شريكا مثلي الجنس آخر لأوباما، هو حاكم ماساتشوستس الديمقراطي "ديفال باتريك".

الرجال الذين أقاموا علاقات جنسية مع باراك أوباما:
دونالد يونغ، مدير جوقة كنيسة (TUCC)
لاري سنكلير، مرافقة مثليي الجنس
ريجي لوف، مساعد الرئيس في البيت الأبيض
ارتور ديفيس، نائب عن ولاية ألاباما والمرشح لمنصب الحاكم
بيل فريست، زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الجمهوري السابق
ديفال باتريك، حاكم ولاية ماساتشوستس

حياة أوباما الجنسية المثلية جعلته عرضة للابتزاز

أنماط الحياة الجنسية البديلة السرية، لأوباما ورئيس موظفيه إيمانويل توفّر فرصة كلاسيكية لتهديدات الابتزاز. اختيار أوباما لـ "ايلينا كاغان" للمحكمة العليا، التي يعتقد بأنها مثليه سحاقية شبه علنية، لا بد أن يطرح السؤال الخطير: كم كان دور الحياة الجنسية السرية لأوباما وإيمانويل في اتخاذ قرار ترشيح كاغان، التي لا تحمل أي خبرة عن دور قاضي المحكمة العليا؟ .

إن من أمثلة خضوع باراك أوباما للابتزاز هو تعيينه هيلاري كلنتون السحاقية وزيرة للخارجية خلاف كل التوقعات حيث سرت أخبار تشير إلى أن هيلاري كلنتون حصلت على كمية كبيرة من أسرار الحياة الجنسية اللواطية للرئيس باراك أوباما وابتزته لتعيينها وزيرة للخارجية، وكذلك فرضها تعيين "توم داشل" وزيرا للصحة والخدمات الإنسانية.

كما يعتقد أن النائب العام الذي عينه باراك أوباما وهو "إريك هولدر" الذي تستّر على جرائم آل كلينتون وبوش الجنائية، وعرقل سير العدالة، يأتي ضمن نفس إطار الابتزاز.

وهذا التاريخ الجنسي المثلي للرئيس أوباما يتحكم حتى في اختياراته إذا افترضناها اختيارات "بريئة". فمثلا "أماندا سيمبسون" هي علنا من المتحولين جنسيا. لكن أوباما عيّن أماندا سيمبسون كمستشار فني رفيع المستوى في وزارة التجارة في عام 2010.

وبالمثل، فإن حقيقة أن الكثير يعرف عن لقاءات أوباما وإيمانويل الجنسية في شيكاغو يطرح سؤالا مهما آخر. إذا كان السياسيون ونشطاء المجتمع مثلي الجنس، والصحفيون في مدينة شيكاغو على بينة من أساليب حياة أوباما وإيمانويل الجنسية اللواطية القابلة للابتزاز، فإن هذا يمكن أن ينطبق على المديرين التنفيذيين في شركات مهمة أخرى. لقد أصبح الوضع خطرا واضحا وقائما على الأمن القومي للولايات المتحدة.

معلومات تأكيدية

(1). زميلة أوباما في المدرسة الثانوية: كان مومسا صبيا لكبار السن في هاواي
السيّدة "ميا ماري بوب" عرفت أوباما في المدرسة الثانوية "بوناهو" في هونولولو، هاواي، خلال أواخر السبيعنات. قالت إنها تعرفه آنذاك باسم باري سويتورو Barry Soetoro. عاشت ماري في حي أوباما، كانت جارة طفولته، وكانت تذهب إلى المدرسة معه، وكان التفاعل بينهما منتظماً. كانا يتجولان معا.

في مقابلة يوم 31 أكتوبر 2013، مع القس د. جيمس ديفيد مانينغ، راعي جمعية Atlah التبشيرية العالمية في هارلم، قالت ماري أن أوباما "كان يصوّر نفسه دائما على أنه الطالب الأجنبي"، وكان كذابا بصورة مرَضيّة، يكذب حول أبسط الأمور التافهة، و"كان مثلي الجنس". وكان من "المعروف عن باري أنه لم يكن يهتم بالبنات" ولكن "كان مهتما جدا بالرجال". وكان يستخدم المخادعات مع الرجال الأغنياء البيض مثليي الجنس من أجل الحصول على المال لشراء الكوكايين.

قالت ماري أيضا: "إن أوباما، عندما كان عمره 15 عاما، كان "عاهرة صبي" يعرض خدماته للرجال البيض كبار السن من مثليي الجنس على شاطئ ويكيكي في هاواي".

وقد أعلنت عن دهشتها لأنه اصبح رئيسا للولايات المتحدة حيث كان لا يستطيع الحديث دون ملقن.
ثم سألت ماري محاورها د. ماننغ حول الزي النسائي الذي يلبسه أوباما الشاب الصغير: "هل كان لديك فرصة لرؤية صورة أوباما وهو يلبس ملابس الجنس الآخر على موقع يوتيوب؟"

مانينغ: "نعم، هناك صورة له وهو يلبس تلك الملابس، في زي جلدي يكشف أكثر جسده والمكان الوحيد الذي يستره هو أعضاؤه التناسلية، ولكن كل شيء آخر من جسمه معروض بشكل كامل. يبدو نوعا من الزي السادي. لقد رأيت ذلك، نعم".

ماري: "نعم. وتلك الأحذية التي كان يرتديها هي أحذية نسائية في حجم حذاء رجالي. لقد شاهدته في فساتين أخرى في مناسبتين. كان أوباما من المخنثين الذين يلبسون ملابس الجنس الآخر. أنا فعلا رأيته يلبس ملابس الجنس الآخر، بصورة مماثلة لتلك الصورة التي كنت قد وصفتها للتو". (راجع الصورة أدناه وهذا رابط اللقاء مع ماري على اليوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=vF6HGlgzxps

هذه المرأة أعطت وصفا تفصيليا دقيقا عن الرئيس باراك أوباما، وهي امرأة شجاعة جدا لتقدمها إلى الأمام وغدلائها بهذه التصريحات الخطيرة التي قد تكلفها حياتها.

قالت ماري في أحد تصريحاتها: "لم أكن هنا اليوم لو إن أوباما لم يكن يدمر بلدي. أنا اتصلت بمكتب التحقيقات الفدرالي عدة مرات ولم يستجب لي أحد".

وعندما سُئلت عما اذا كانت تخشى على حياتها لتقدمها إلى الأمام، قال ماري: "إذا كان هناك شخص آخر يرى شخصا لا يخاف ويتقدم إلى الأمام، فربما هذا الشخص الآخر سوف يتشجعويتقدم إلى الأمام. أنا أرفض أن أعيش حياتي كالجبناء، أعتقد أنك إذا خضعت للشر، فأنت تخدمه!".

(2). أمّ دونالد يونغ: إبني قُتل بسبب علاقته المثلية مع أوباما

كان هناك رجلان مثليا الجنس علنيان آخران _ مع دونالد يونغ - في كنيسة رايت: لاري بلاند ونيت سبنسر. في أواخر عام 2007، ومع بدء صعود أوباما ليكون المرشح الرئاسي للحزب الديمقراطي، وخلال فترة شهر ونصف فقط، قُتل الرجال الثلاثة.

الآن، أم دونالد يونغ المُسنّة (76 عاما) صارت تتحدث علنا عن شكوكها في أن ابنها قد قُتل لحماية سمعة أوباما وضمان مستقبله السياسي كرئيس.

قصة الماضي الجنسي اللواطي للرئيس باراك أوباما لا يمكن أن تذهب هباء. الآن، وفي مقابلة حصرية مع صحيفة غلوب the globe، تحدثت "نورما جين يونغ" (76 عاما)، وهي أم لمدير جوقة كنيسة الثالوث المتحد "دونالد يونغ"، علانية، وقالت إن الأشخاص الذين يحاولون حماية أوباما هم من قتل ابنها في ذروة الانتخابات التمهيدية للرئاسة في الحزب الديمقراطي عام 2007 لحماية أوباما من إحراج الكشف عن علاقته الجنسية المثلية مع ابنها.

وقد عُثر على جثة دونالد يونغ الممزقة بالرصاص في شقته بشيكاغو في 23 ديسمبر 2007، في ما بدا أنه قتل على غرار عمليات الاغتيال والتصفيات.

وكشفت نورما جين يونغ في تصريح للعالم أن ابنها دونالد الذي كان مثلي الجنس معلنا، كان "صديق مقرب" من أوباما. وتعتقد السيدة يونغ أيضا أن دائرة شرطة شيكاغو لم تضع أولوية عالية للعثور على قتلة ابنها.

وقالت السيدة يونغ، التي كانت هي نفسها موظفة سابقة في دائرة شرطة شيكاغو أن "هناك المزيد في هذه القصة"، مضيفة "أعتقد أنهم يحمون شخصا ما".

(3). شهادات أخرى: مقتل دونالد يونغ يتصل بأوباما

أحد كبار المخبرين الخاصين في شيكاغو أخبر صحيفة GLOBE بانه يعتقد ان مقتل دونالد يونغ البالغ من العمر 47 عاما قد يكون متصلا بأوباما، الذي ينتمي إلى الكنيسة التي كان رئيسها الداعية الذي مزقته فضيحة مختلف عليها هو القس "أرميا رايت".

"تم اسكات دونالد يونغ بسبب شيء يعرفه عن أوباما"، هكذا يقول المحقق الخاص، الذي لديه صلات بوحدة القتل في قسم الشرطة. "كان دونالد في موقف يسمع فيه الكثير من الأشياء، ويرى فيه الكثير من الأمور المتعلقة بباراك أوباما، العضو المعروف في الكنيسة".

الآن، لاري سينكلير، الرجل من مينيسوتا الذي عانى أوباما من ادعاءاته بأنهما انخرطا في ممارسة الجنس المثلي وتعاطي المخدرات في عام 1999، يقول انه اعطى رجال الشرطة أدلة جديدة صادمة تربط بين أوباما والجريمة المحيّرة.

معلومات لمن يهمهم الجانب النفسي

(1). قُبلتان غريبتان لأوباما مع ديفيد كاميرون وجو بايدن!!

في البداية لاحظ هاتين القبلتين الغريبتين. جمعت الأولى بين باراك أوباما وديفيد كاميرون رئيس وزراء بريطانيا، أما الثانية فقد جمعت بين أوباما ونائبه جو بايدن:

(2). والد أوباما الحقيقي شاذ جنسيا

حسب صحيفة الديلي تلغراف كان ابو أوباما الحقيقي "فرانك مارشال ديفيس" شاذا من الناحية النفسية والجنسية حيث كان يمارس أغلب أنواع الانحرافات (السادية والجنس مع الأطفال والاغتصاب والتقييد ..إلخ) حتى التلذذ بالتبوّل عليه. الأهم هو أنه كان يقوم بتصوير زوجته "آن دونهام" أم أوباما عارية ويقوم ببيع صورها إلى المجلات الإباحية مثل : ’Bizarre Life’, ’Exotique’, and ’Secret Pleasures’

وقد قدم المخرج "جويل جلبرت" في فيلمه الوثائقي المهم: أحلام من والدي الحقيقي ’Dreams From My Real Father’ صورا ووثائق تثبت ذلك. وهذا رابط الفيلم:

http://obamasrealfather.com/

(3). مربية باراك أوباما في جاكرتا من المتحولين جنسيا
في أواخر الستينات، عينت والدة باراك، ايفي، وهي من الذكور الاندونيسيين مثليي الجنس علنا، كمربية لباراك.

ايفي هو رجل مثلي الجنس من الذكور المتحولين جنسيا، وفي نفس الوقت كان يكسب المال كعاملة في مجال الجنس (عاهرة).

"ايفي" كانت ترعى باراك أوباما، المعروف أيضا باسم باري سويتورو، عندما كان يعيش في جاكرتا.
خلال فترة وجوده خارج البيت، كان "إيفي" يلبس ملابس أنثوية بالكامل.

ملحق: نص قصيدة أوباما

عندما كان باراك أوباما طالبا يبلغ من العمر 19 عاما في كلية أوكسيدنتال، نشر قصيدتين في عدد ربيع 1982 من مجلة اوكسيدنتال الأدبية، العيد Feast. واحدة منهما: “Underground” أو "العالم السرّي" تثير الحيرة والإرتباك عن "القرود التي تأكل التين". أما القصيدة الأخرى، "بوب"، فهي أكثر إثارة للاهتمام، فهي نوع من السيرة الذاتية، المثيرة للقلق.
ملاحظة عن موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية

هذه الحلقات من موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية تحمل بعض الآراء والتحليلات الشخصية، لكن أغلب ما فيها من معلومات تاريخية واقتصادية وسياسية مُعدّ ومُقتبس ومُلخّص عن عشرات المصادر من مواقع إنترنت ومقالات ودراسات وموسوعات وصحف وكتب خصوصاً الكتب التالية: ثلاثة عشر كتاباً للمفكّر نعوم تشومسكي هي: (الربح فوق الشعب، الغزو مستمر 501، طموحات امبريالية، الهيمنة أو البقاء، ماذا يريد العم سام؟، النظام الدولي الجديد والقديم، السيطرة على الإعلام، الدول المارقة، الدول الفاشلة، ردع الديمقراطية، أشياء لن تسمع عنها ابداً،11/9، القوة والإرهاب – جذورهما في عمق الثقافة الأمريكية)، كتاب أمريكا المُستبدة لمايكل موردانت، كتابا جان بركنس: التاريخ السري للامبراطورية الأمريكية ويوميات سفّاح اقتصادي، أمريكا والعالم د. رأفت الشيخ، تاريخ الولايات المتحدة د. محمود النيرب، كتب: الولايات المتحدة طليعة الإنحطاط، وحفّارو القبور، والأصوليات المعاصرة لروجيه غارودي، نهب الفقراء جون ميدلي، حكّام العالم الجُدُد لجون بيلجر، كتب : أمريكا والإبادات الجماعية، أمريكا والإبادات الجنسية ، أمريكا والإبادات الثقافية، وتلمود العم سام لمنير العكش، كتابا: التعتيم، و الاعتراض على الحكام لآمي جودمان وديفيد جودمان، كتابا: الإنسان والفلسفة المادية، والفردوس الأرضي د. عبد الوهاب المسيري، كتاب: من الذي دفع للزمّار ؟ الحرب الباردة الثقافية لفرانسيس ستونور سوندرز، وكتاب (الدولة المارقة : دليل إلى الدولة العظمى الوحيدة في العالم) تأليف ويليام بلوم.. ومقالات ودراسات كثيرة من شبكة فولتير .. وغيرها الكثير.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى