الثلاثاء ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٨

كم أنتَ قاسٍ أيُّها الذئبُ!

القصة الأولى: «كم أنتَ قاسٍ أيُّها الذئبُ!»

ماذا يحدثُ حين يلتقي أرنب صغير، ذكيّ وثرثار، بالذئبِ المعروف بقسوته؟ هل ستنقلب المعايير ويكتشف الذئب جانبه الطيّب؟

كان الأرنوب الصغير يرعى أمه المريضة، فعلى الرغم من صغرِهِ، كان ذكياً جداً وماهراً في كلِّ شيء، سواءً في تنظيفِ الوَكْرِ، أو البحث عن الطعامِ، أو ترتيبِ المنزلِ.

وفي أحد الأيام خرج إلى الغابة، يقفز ويغنّي ويمرّح، ويحفر في التراب ليخرج جزرةً كبيرةً، يعود بها إلى أمه.. وكاد أن يصلَ إلى بيته لولا أن رأى الذئب آتياً باتّجاهِهِ.. فهل سينقذه ذكائه من قسوة الذئب؟

قصّة مشوقة عن الذكاء وحبّ المغامرة وحبّ ورعاية الأم أيضاً.

القصة الثانية: «زرزور»

كان زرزور الابنَ العاشرِ في الأسرةِ. وبولادتِه، عمّتِ الفرحةُ في أرجاءِ بلادِ الزرافاتِ.

ولكن بعد ولادته بمدةٍ من الوقتِ، لاحظ الجميعُ أمراً غريباً. فقد كانَ أصدقاءُ زرزور يكبرونَ، فيما بقيَ هوَ صغير الحجمِ.

هل يُمكن أن يكون صغر حجم زرزور عقبة في قيادة قطيع الزرافات بعد والده.. أم سيحدث شيء غريب بين ليلة وضحاها؟
قصة آسرة عن الأحلام التي تتحقق.

تأليف: ميراب شخيدزي

ترجمة: زينة إدريس

الفئة: قصة مترجمة/ مكتبة الأطفال

المقاس: 16.5 × 17.5 سنتم

عدد الصفحات: 36

الناشر: ثقافة للنشر والتوزيع

ردمك: 978-9948-24-629-9


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى