الأربعاء ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧
بقلم طلال المصري

وقفت أمام عينيك

وقفت أمام عينيك لأرى سحر العيون

فماذا فعلت بي فقد أصابني الجنون

فرحت أعشق هواكِ ولم أستطع السكون

أوتسمحين أن أراكِ يا ملهمتى الحنون

أتسمحي أن أتمناكِ قبل أن تنتابني الظنون

دعيني اُ لملم ما تبقى من لوحات الفنون

فجمالك قد تحدى كل لوحات الكون

سيدتي.. دعي عيناى تراكِ قبل أن تغلق الجفون

فقد أسعدها رؤياكِ وشفاها دواكِ وسحر العيون


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى