
أمل

إشعالُ ضوءٍ صعب
إطفاء ضوءٍ سهل
أأنتِ إطفائيّةٌ للنجومْ!!
أم تهدرينَ حطبَ
مؤونةِ الشتاءِ في الصيفْ..
فمنْ يحلُّ هذه المعادلاتِ الواقفةْ!!
مِنْ عنْدكِ
وأنتِ عند َ الباب ْ
أغنيّتيْ اسمعي..
كاتب وشاعر سوري
إشعالُ ضوءٍ صعب
إطفاء ضوءٍ سهل
أأنتِ إطفائيّةٌ للنجومْ!!
أم تهدرينَ حطبَ
مؤونةِ الشتاءِ في الصيفْ..
فمنْ يحلُّ هذه المعادلاتِ الواقفةْ!!
مِنْ عنْدكِ
وأنتِ عند َ الباب ْ
أغنيّتيْ اسمعي..
الصياد الخائب
ها هو يصطاد السمك بوفرة وبعد اصطياده للسمك يلتم البحر من حوله، تاركا بقعة من اليابسة له ولأسماكه، وبعد فترة تتحول أسماكه إلى حسك ثم يجف البحر من حوله فيرجع إلى مداه خائباً..
التاجر الفريد
هو ذا التاجر الفريد من نوعه, يطوف ويجوب الأسواق كل يوم يبحث عن (...)
إنه رنين الساعة وعليّ الاستيقاظ للذهاب إلى المدرسة فالطلاب بانتظاري، استيقظ زياد بعد تذمره الروتيني كل صباح، فزياد أستاذ مدرسة بدأ الشيب يغزو شعره، له بشرة صبغتها الشمس بلونها والإرهاق كحل عينيه، عشق زياد منظر الغيوم وهي تغطي الشمس ولطالما كان يراقبها .
ظروفه الصعبة (...)
استطاع بقلمه أن يلتمس ويحتفظ بنبض الحياة، فهو قلم نابض بالأحاسيس ومدجج
إنه جذاب الطلعة وحنون النظرة وطويل القامة(١٨٨سم)، يشعرنا بنشوة فريدة بصوته العذب
حسناء الحارة روزا حلْوةْ
في حارتي أضاءتْ كنجمة
زهورَ الأماني للناظرين أحْيتْ
تلهو بنّا وكأنّها بالخداعِ
قوسُ قزحْ
عندما تداعب الموسيقى نوافذ القلب تكون قد عملتْ فعلها، وحين تشعر وكأنك في العصر الفيكتوري تسمعُ ألحاناً كلاسيكية تكون عندها قد أبحرت بعقلك مسافرا في رحلة إلى الماضي تعبرمن خلالها بوابات الموسيقى ومرايا الزمان إلى شيءٍ قد أضعناه هو الهدوء والإسترخاء، في زمنٍ صار (...)
أوصد الأبواب وأطفأ الأنوار، وجهز كيس البوشار ولفّ نفسه بلحاف سميك وبدأ بمشاهدة الفيلم، فهذه الأجواء ليست غريبة على وليد الفتى ذو الشعر الأحمر المجعد والنظارات الكبيرة المربعة والحاصل على وسام الحزن وشهادة موت قلب، والذي ابتعد عن العشرين واقترب من الثلاثين، فقد قرر أن (...)
حديثنا عن نجم خلّّف وراءه ثلاثة أساطير أشرق شمسها في سماء السينما الهندية على الرغم من صعوبة حياته والمحطات الباردة التي واجهت رحلته السينمائية فبرق نجمه ونضج أداؤه بنضوج السينما، فكبر معها بدءا من الصامتة وحتى دخول الألوان. (...)
المدللة
علمتها على الدلال وعدم عصيان أوامرها فأحبتْ كل شيء جاهز، عندما كانت تناديني كنتُ أركض لألبيّ نداءها فقد كانت إتكالية منذ صغرها وإحضارها للبيت لأول مرة، كانت شقراء عيونها عسلية تقطر حنانا، طردتها مرة ولكنها عديمة الإحساس تعود إلي في المساء تطلب الطعام .. (...)
الصفحة السابقة | 1 | ... | ١٥ | ١٦ | ١٧ | ١٨ | ١٩ | ٢٠ | ٢١ | ٢٢ | ٢٣ | ... | ٢٤ | الصفحة التالية