أقدمُ نَصٍّ شِعريٍّ في العالم! ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي اللغة العربية هي أقدم لُغةٍ ما تزال على قيد الحياة اليوم. تلك حقيقة، لا ينكرها إلّا الجاهل، (...)
الموسيقَى بين الشِّعر والغِناء ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن المكوِّن الموسيقيّ مكوِّنٌ فطريٌّ دقيقٌ في الجِــبـِلَّة الإنسانيَّة، يهبه الخالق، ضِمن (...)
العربيَّة في مَهبِّ العَرَب! ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي في «وثيقة بيروت» بعنوان «اللغة العربية في خطر: الجميع شركاء في حمايتها»، نقف على عشرين بندًا، (...)
ألياف الماء! ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي في مقاربةٍ نقديَّةٍ سالفةٍ، بعنوان «بين الشِّعر والشِّعريّة»، نُشرتْ في (ملحق «الأربعاء»، (...)
لننهض بلغتنا: مرابط الفَرَس! ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- في الاحتفاليّة المهمّة بمشروع (مؤسَّسة الفكر العربي)، تحت عنوان «لننهض بلغتنا»، المقامة (...)
كأس النرجس! ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي نادَيتُ في أُمِّ القُرَى رَبَّـةَ الدَّارِ، فاستَعْجَمَتْ خَيْلُ الحُرُوْفِ على القَاري للهِ، وا قُمْرِيةً هَتَفَتْ في دَمِيْ! ماذا صَنَعْتِ بِشاعِرٍ
اللغة والموسيقى! ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- في عصرنا التقليديّ هذا خُلِط الحابل بالنابل، والشِّعر بالنثر، والعامِّي بالفصيح، فصار (...)
في الحداثة واللغة! ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لأدونيس (علي أحمد سعيد) كلامٌ عميقُ المسؤوليَّة في سياق النظر إلى علاقة اللغة بالحداثة، لا (...)
الشِّعرُ بالنِّيَـات! ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- هل يكفي أن يكون الإيقاع الشِّعري مجرَّد نبرةٍ لغويَّةٍ تفرِّق بين (لغة الإنسان الآليّ) (...)
عِقدُ الغَزال! ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ولـَولا مُـعَـلَّـقـةٌ مِـنْ دِمـائـيْ غَسَلْتُ يَـدِيْ مِنْ دِمـاءِ القصـيدةْ! ولـَولا (...)