دوللي... ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي كعادتها تضم دميتها دوللي بعد ان حاورتها بالصبر على فقدانها ساقها التي قطعت ساعة فزع وقصف (...)
خلسة ابكي وجعي ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي عند نهاية الشارع الطويل الممتد الى ما لانهاية حيث عمره الذي قضاه وقد اشبع قصص وحكايات بنات (...)
سوسنتي وكيس تبغها الذي اعشق.. ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي يوشك أن يُعنف ظله ذاك الذي كان شاهد عيان لمسيرة حياة شائكة وضبابية المعالم وهو يحتضن كيس تبغه، (...)
زمن العزلة ... ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي هناك حيث خيوط عزلتي المحتدمة تشابكا وقفت احل عقدها.. ظنا أني قد امسك برأس خيط يقيني عزلتي التي (...)
خذني حبيبي ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي يا إلهي!! سيعود وينتظرني غدا هكذا قالوا لي ماذا افعل؟؟! كيف سأقضي المساء وقد اجترت الظنون (...)
مستاءة أنت!! ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي رن جرس الهاتف النقال سارعت قبل والدتها لرفعه لاشعوريا، مهمومة ومنزعجة وقد اطبقت افلاك حريتها (...)
للقيود حرية ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي وسط اجتماعي راق، وجه يليق ان يكون ذو مسحة وعلامة بارزة كسيدة مجتمع متحررة اكثر من اللازم، (...)
وطن البراغيث.. ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي نظيف مصقول كالماس، لا يفتأ ونفسه تأنقا وألقا، هكذا عُرِفَ عنه، الرجل اللامع القادم من الخارج (...)
رغبة انثى.. ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم عبد الجبار الحمدي كارتعاشة هيجان الرغبة، يجد نفسه مغلوبا على امره لايدرك ايكمل شوط غريزته ام يكتفي الاستمناء (...)
خطوط كف حياتي.. ٢٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الجبار الحمدي لم تتمالك نفسها وهي تسمع لصديقتها التي امسكت بكف يدها لتقرأ طالعها مع من تحب، خاصة ان مشاعرها (...)