ليلة الرّحيل الأخير ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٨، بقلم حوا بطواش مات فنان ووطني كبير. حدّقتُ في الصورة التي أمامي في أعلى صفحة الجريدة. نفس الملامح (...)
الهاربة ٩ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم حوا بطواش – ١- هذا الصباح، لا أدري لِم صحوتُ مبكرة على غير عادتي. فتحتُ عينيّ على عتمة الغرفة. سوادٌ (...)
إنتظار ٢٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم حوا بطواش الموسيقى السعيدة تنبعث من القاعة الصاخبة. أجلس في مكاني وحيدة، أهزّ أرجوحتي... وأنتظر. أمدّ (...)
كل شي ولا زعل الفيسبوك ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم حوا بطواش منذ أن بدأت العمل كموظفة استقبال في الكراج الذي أعمل فيه، منذ أكثر من عام، أخذتني مشاغل العمل (...)
ابتسامة جدي ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حوا بطواش جدي كان إنسانا هادئا، لا يتكلّم أبدا لمجرد الكلام. وجهه كان يشعّ بابتسامة عذبة ، وملامحه تنم (...)
الدفتر ٢٩ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم حوا بطواش ريح باردة هبّت على وجهي عندما ترجّلتُ من السيارة وسلكتُ طريقي نحو مدخل البناية. منذ صباح (...)
عازفة البيانو ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم حوا بطواش لم أنتبِه متى اعتلتِ المنصة، جلستْ وبدأتْ عزفها في تلك الأمسية، فقد كنتُ مأخوذا في حديثٍ مع (...)
نظرة إلى الوراء ٤ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم حوا بطواش وقفتُ أمام المرآة وتأمّلتُ في صورتي. عيناي الخضراوان، الواسعتان، لمعتا أمام فستاني الباريسي (...)
الزوج المثالي ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٥، بقلم حوا بطواش «شو وينك؟؟» «حبيبتي بعدني بالمستشفى. ما بقدر اليوم.» «حبيبي تعال، بترجاك. إلنا شهر ما شفنا (...)
العائد ٢٤ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم حوا بطواش كنت في طريق عودتي في ذلك اليوم من مكان عملي الى البيت، أسير وأنا أستحث الخطى الى سيارتي في (...)