على أيِّ مكانٍ سأضَعُ لُغَةً، لا تَتَذَوَّقُ حروفُها جدائِلَ الشمسِ؟ هل سأضَعُها على الجَبَلِ الذي نقَشَهُ بلفورُ، غابَةً منَ الدماءِ؟ أم على اليمامِ الذي إختَطَفَ هَديلَهُ ترامب؟ وما بينَهُما عَهْدٌ جديدٌ، عَهدُ التَميمي، تعرِف أنَّ الأرضَ لَها لغةٌ واحِدَةٌ. صوتٌ يرفضُ ذُلَّ (...)