حين تدسّ ذراعيك حول خاصرها و حوضك يرصّ عجيزة المساءات الناتئة و رأسك حانيًا على كتفها المُترف و كلّ ارتعاشات اللّيل تُهدهد لهفتك عندها فقط....... و في الفندق المناريِّ الباذخِ تشعرُ..... أنّ رائحة البصل العالقة في يديها تماهتْ و عطرها المفضّل..... الذي أهديته أُصبوحة لثمٍ و همسٍ (...)