فيا ثلج خذني ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم رياض أبو بكر قدمت أخيراً لتجلو السديم لتفترش الحدائقْ لتشدو عيوني وناظري إليك لتقتل حزني على (...)