الجمعة ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩
بقلم حسن برطال

غزا .. فيها الله

إلى العزيز غريب عسقلاني و(قلم الرصاص) وهيب وهبة .. دينا سليم .. د عدنان الظاهر وكل الأصدقاء هناك

غزا .. فيها الله

 
ماتت جارتنا اليهودية .. قالت جدتي:
- (غزا.. فيها الله)..
فعلا (غزة) فيها الله .. فهو الذي يحيي ويميت ..
 

غزوة غزة

 
قال الصبي لأبيه:
- يا أبت .. إني أرى في الأفق (طيرا أبابيل) .. فأين هو الفيل ..؟؟
أجاب الأب قائلا:
- هذه (طيرا إسرابيل) ترجم الحمل الوديع .. يا ولدي ...
 

عصير

 
الطفل يلتقط حبة زيتون وأذن أبيه تلتقط صراخا مؤلما .. احمر الزيت ثم زادت
مرارته .. ولما لاحظ الأب بأن يد ابنه بدون (سبابة وابهام) فهم سر الصرخة
و شعر بألم الزيتون وهو يُسحق بين دوالب المعصرة ...
 

غازي في غزة

 
سأل الغزاة عن صاحب البيت .. أعطاهم الجدار الصامد (صورته)
ثم احتفظ ب (النسخة الأصلية) تحت الأنقاض لفائدة ملف جمعية
الرفق بالحيوان
 

صاروخ أرضجو

 
سقط صاروخ على الشقيقتين .. واحدة منهما أصيبت فثناترت أشلاءها
و التي نجتْ قالت لأمها:
- أختي افجرت وحطمت صاروخ ..

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى